ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اتجاهات معلمات رياض الأطفال نحو المنهاج الوطني التفاعلي المحوسب في محافظة الكرك ومعيقات تنفيذه

العنوان بلغة أخرى: Attitudes of Kindergarten Female Teachers Toward Interactive Computerized Kindergarten Curriculum and Challenges Face Its Implementation from their Perspective in Alkarak Governorate
المؤلف الرئيسي: الصرايرة، رائده جزاع علي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: القرالة، باسل مبارك (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: مؤتة
الصفحات: 1 - 86
رقم MD: 974563
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: عمادة الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

170

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على اتجاهات معلمات رياض الأطفال نحو المنهاج الوطني التفاعلي المحوسب، والتعرف على المعيقات التي تحول دون تنفيذ هذا المنهاج في محافظة الكرك. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير استبانة لغرض جمع البيانات وتوزيعها على أفراد عينة الدراسة والتي بلغ تعدادها (61) معلمة تم اختيارها بالطريقة العشوائية البسيطة، وقد تم استخدام الرزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (spss) لتحليل بيانات الاستبانة، واعتمادا على المتوسطات الحسابية، والانحرافات المعيارية، وتحليل التباين الأحادي، واختبار (ت) للعينات المستقلة. وأظهرت نتائج الدراسة إن اتجاهات معلمات رياض الأطفال نحو المنهاج الوطني التفاعلي المحوسب لرياض الأطفال من وجهة نظرهن جاء إيجابيا بمتوسط حسابي (54.3). وأظهرت النتائج وجود اختلاف في اتجاهات معلمات رياض الأطفال نحو المنهاج الوطني التفاعلي المحوسب لرياض الأطفال تعزى إلى متغير الخبرة في التدريس، وكانت لصالح من خبرتهن من (5-10) سنوات أي الخبرة المتوسطة حيث كانت قيمة (ف)=(919.5)، وأظهرت النتائج عدم وجود اختلاف في اتجاهات معلمات رياض الأطفال نحو المنهاج التفاعلي المحوسب لرياض الأطفال تعزى للمؤهل العلمي حيث بلغت قيمة (ت)=(811.)، كما أظهرت النتائج أن مستوى معيقات تنفيذ المنهاج الوطني التفاعلي المحوسب لرياض الأطفال في محافظة الكرك جاء متوسطا فقد جاءت المعيقات المتعلقة بالبنية التحتية في المرتبة الأولى وتلاه في المرتبة الثانية المعيقات الإدارية، أما المعيقات المتعلقة بالمعلمات فقد جاءت بالمرتبة الأخيرة. وفي ضوء النتائج أوصت الدراسة على ضرورة أن تقوم وزارة التربية والتعليم بتزويد المدارس بمختبرات حاسوب وبرمجيات وربط شبكات أنترنت دائمة وإجراء عمليات الصيانة الدورية لأجهزة الحاسوب في المدارس. وضرورة أن تقوم كليات التربية في الجامعات بتضمين برامج تأهيل طلبة البكالوريوس قبل الخدمة مساقات في استخدام الحاسوب في عملية التعليم خاصة معلمات رياض الأطفال.