ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التجربة الجزائرية في ملكية وسائل الإعلام السمعي بصري: التلفزيون الجزائري ENTV نموذجاً

المصدر: مجلة الرواق للدراسات الاجتماعية والإنسانية
الناشر: المركز الجامعي أحمد زبانة غليزان - مخبر الدراسات الاجتماعية والنفسية والانثروبولوجية
المؤلف الرئيسي: سلامي، أسعيداني (مؤلف)
مؤلفين آخرين: فقيري، ليلى (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 101 - 118
DOI: 10.35779/2002-000-004-008
ISSN: 2437-0363
رقم MD: 987522
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
وسائل الإعلام | الملكية الإعلامية | التجربة الإعلامية | التلفزيون العمومي | The Media | Media Ownership | Experience Media | Public TV
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: The monopoly of the public sector for the radio and television, which remains the base in most cities of the south area, is often just a formality due to multiple concave antennas. The time, that concave antennas were a figure of fault and right and they removed from houses' roofs, has gone. Today, millions of households are picking digital groups by desultory symbols and by counterfeit cards that are sold at a monthly cost of 2 or 3 euros. The imported programming left the country of Algeria, which has a population of more than 35 million inhabitants, So the radio and television are subject to the public sector who singularly run down the generalization of television broadcast while the plurality of written press of 1988 reforms embodies in dozens of titles, and the media of public sector does no longer represent but only 18% of the market in the end of 2002. The radio and television, which inherited structures and systems of the office of the radio and television of French (ORTF) that have been nationalized in October 1962, was printed by a socialism ideology that gave the priority to the economic and social development with no care of obtaining a cost-effectiveness.

إن احتكار القطاع العمومي للإذاعة والتلفزيون الذي يبقى هو القاعدة في معظم بلدان الضفة الجنوبية، ما هو في أغلب الأحيان إلا شكليا نظرا لتعدد الهوائيات المقعرة. إن الزمن الذي كانت فيه الهوائيات المقعرة "رمز الخطيئة والحسنة" تنزع من على المنازل قد ولى، وأصبحت اليوم ملايين الأسر تلتقط المجموعات الرقمية بواسطة مفكك الرموز وبطاقات مقلدة تباع بمعدل كلفة شهرية تتراوح بين 2و3 أورو. ترك التنظيم المستورد في الجزائر البلد الذي بلغ عدد سكانها أكثر من 35 مليون نسمة، فإن الإذاعة والتلفزيون تخضع للقطاع العام حيث أضعف تعميم البث الفضائي على تفردها، في حين أن تعددية الصحافة المكتوبة من إصلاحات 1988م، تتجسد في عشرات العناوين، ولم تعد أجهزة إعلام القطاع العمومي تمثل في نهاية سنة 2002 سوى 18% من السوق. إن الإذاعة والتلفزيون التي ورثت هياكل ومنشآت ديوان الإذاعة والتلفزيون الفرنسي (ORTF) التي تم تأميمها في أكتوبر 1962، طبعتها غداة الاستقلال إيديولوجية اشتراكية أعطت الأولوية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية دون الحرص على تحقيق المردودية.

ISSN: 2437-0363