المستخلص: |
كشفت الورقة عن بلاغة الإيجاز في القرآن الكريم. تناولت حذف المستند إليه واشتمل على حذف المبتدأ وتمثل ذلك في قوله تعالى (فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ)، حذف الفاعل وتمثل ذلك في قوله تعالى (فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ). تطرقت إلى حذف المسند وفيه حذف الخبر وتمثل ذلك في قوله تعالى (أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآَهُ حَسَنًا)، حذف الفعل وتمثل ذلك في قوله تعالى (إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ). أشارت إلى حذف المسند أو المسند إليه وتمثل ذلك في قوله تعالى (سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ). ركزت على حذف المعمول وفيه حذف المفعول وتمثل ذلك في قوله تعالى (أَهَذَا الَّذِي بَعَثَ اللَّهُ رَسُولًا)، حذف المضاف أو المضاف إليه وتمثل ذلك في قوله تعالى (أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ)، حذف كل من الصفة أو الموصوف وتمثل ذلك في قوله تعالى (وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|