المؤلف الرئيسي: | انيانغ، أحمد أمبكي (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | الحلواني، محمد بن إبراهيم بن محمد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
موقع: | كوالالمبور |
التاريخ الهجري: | 1440 |
الصفحات: | 1 - 163 |
رقم MD: | 1000135 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة المدينة العالميه |
الكلية: | كلية العلوم الاسلامية |
الدولة: | ماليزيا |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
"المنتخب من الأحاديث التي ضعفها الشيخ عبد العزيز بن باز، جمعا ودراسة" رسالة في الماجستير، علوم الحديث تعني بجمع ودراسة الأحاديث التي حكم عليها العلامة الفاضل الشيخ عبد العزيز بن باز، بالضعف، ضمن كتبه ورسائله وفتاواه .. يبدأ فيه، بعد المقدمة، بتمهيد يبين فيه موقف المحدثين من تصحيح المتأخرين للأحاديث وتضعيفها، صنفوا إلى ثلاثة مذاهب: المذهب الأول الذي يقول بالمنع..، والمذهب الثاني الذي يرمي إلى التفصيل: بموافقة المذهب الأول في القول بمنع التضعيف، مع القول بجواز التصحيح والتحسين، أما المذهب الثالث فهو يميل إلى الجواز مطلقا..، وبعد هذا تطرق في الباب الأول، إلى ترجمة الشيخ عبد العزيز ابن باز من حيث مولده - لسنة (1430 ه / 1913م)- وبيان نسبه وطلبه للعلم، ومشايخه وتلاميذه ورحلته في طلب العلم، وذكر بعض أخلاقه ومؤلفاته، والبيئة العلمية التي شب فيها وثناء العلماء عليه، كذا الحالة الاجتماعية في ذلك الوقت، ثم بيان عقيدة الشيخ وسنة وفاته، رحمه الله..، ثم ركز في الباب الثاني، على دراسة الأحاديث، وتخريجها تخريجا علميا، واقتصر على عشرين حديثا ضمن كتب يبلغ أربعة عشر كتابا (14) كل منها تضم عددا من الأحاديث، مبتدءا بكتاب "الطهارة" ومختتما بكتاب "التوحيد والعقائد"، هذا في الفصل الأول من الباب الثاني، وفي الفصل الثاني ركز على دراسة منهج الشيخ في تضعيف الأحاديث فتوصل إلى أن من منهجه: 1. قياس الأحاديث، من حيث الصحة، بما ثبت في القرآن، 2. قياس نصوص السنة بما ثبت بالصحيح في السنة..، ثم توصل في الفصل الثالث والأخير من الباب الثاني إلى ملاحظات في منهج الشيخ، منها أنه، رحمه الله: - يحكم على الحديث بالشاذ إذا خالف ما ثبت في الصحيح أو المعروف من نصوص القرآن، ما لم يجد في السند راو ضعيف، وغيرها..، ثم أتى الباحث بنتائج البحث وكان منها: أولا: عظمة شأن المحدثين وشرفهم، القدماء منهم خاصة والمتأخرين، في حراسة السنة والذب عنها، ثانيا: معرفة الراجح في مسألة الحكم على الحديث للمتأخر، وأنه الجواز لمن تأهل مع شروطه، وغير ذلك..، ثم عني في النهاية، بذكر بعض توصيات، منها: - جعل بعض فنون الحديث، للدراسة المعمقة والتخصص الدقيق في مرحلة الدكتوراه للطلاب..، هذا، وإلى هنا قد تم خلاصة البحث بالعربية، للطالب/ أحمد أمبكي انيانغ. |
---|