ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بلاغة الإقناع في الخطاب المقدماتي: مقدمة العمدة لابن رشيق نموذجا

المصدر: مجلة آفاق أدبية
الناشر: عبدالرزاق صالحي
المؤلف الرئيسي: الكيال، خليل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع10
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 181 - 195
ISSN: 2422-0132
رقم MD: 1000298
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

39

حفظ في:
المستخلص: قدم المقال موضوع بعنوان بلاغة الإقناع في الخطاب المقدماتي... مقدمة العمدة لابن رشيق نموذجًا. أشار إلى أبو علي الحسن بن رشيق القيرواني وهو شاعر وناقد ومصنف وأديب. وميز بين نوعين من المتلقي وهما العام (وهو القارئ) والخاص (وهو الممدوح). سعى أبو الحسن علي بن أبي الرجال إلى تعيين ابن رشيق كاتبًا في الديوان فأهدى إليه ابن رشيق كتاب العمدة اعترافًا بالجميل، ووجد ابن رشيق المقدمة موضعًا مناسبًا للمدح أي أن وظيفة الخطاب المقدماتي تمتد إلى الإقناع. تطرق إلى بنية الخطاب المقدماتي حيث شملت المقدمة على استهلال وعرض وخاتمة. أكد ابن رشيق أن الممدوح يستحق (الثناء من الخلق في الدنيا، الثواب من الله في الدنيا والآخرة). استحضر ابن رشيق في المقدمة أمرين هامين وهما (خطابًا مضادًا يذم الشعر ويحط من قدره، الأعمال النقدية السابقة وصورة المؤلفين السلبية). أشار إلى خطة الكتاب وبناء صورة المؤلف والثناء على الممدوح. ختم ابن رشيق خطابه المقدماتي بالدعاء. واختتم المقال بالتأكيد على أن المدح شغل حيزًا كبيرًا في مقدمة كتاب العمدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2422-0132

عناصر مشابهة