ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الطرق المعاصرة لتوظيف أعادة تد...>الوصف

الطرق المعاصرة لتوظيف أعادة تدوير النفايات لتكوين مجسمات فنية مبتكرة

العنوان المترجم: Contemporary Methods of Employing Waste Recycling to Create Innovative Artistic Models
المصدر: المجلة العلمية لجمعية إمسيا التربية عن طريق الفن
الناشر: جمعية إمسيا التربية عن طريق الفن
المؤلف الرئيسي: الكندري، عبير عبدالله طالب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع5,6
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أبريل
الصفحات: 269 - 286
DOI: 10.21608/AMESEA.2016.73546
ISSN: 2356-9921
رقم MD: 1000374
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الابتكار الفني | اعادة تدوير النفايات | التربية الفنية
كلمات المؤلف المفتاحية:
إعادة التدوير | النفايات | المجسمات الفنية | التصميم
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

268

حفظ في:
المستخلص: تمثل النفايات الصلبة عبئاً ثقيلا على المجتمعات العربية من النواحي الصحية والبيئية والاقتصادية، وذلك نتيجة الأساليب البدائية التي لا زالت سائدة حالياً في التعامل مع هذه النفايات في معظم المدن العربي، وقد طورت في العديد من الدول المتقدمة طرت حديثة لمعالجة هذه النفايات يمكن بواسطتها تحويلها من مصدر للتلوث إلى سلعة اقتصادية أو إلى مجسم فني يمكن الاستفادة منه في منظر جمالي ونظراً للدور الذي تلعبه التربية الفنية لتقديم نظرة جمالية تشكيلية لواقعنا التربوي، فكان دور التربية الفنية لإعادة تدوير النفايات في أشكال فنية جمالية، ومن هنا يمكن تحديد مشكلة الدراسة في التساؤل التالي:
كيف يمكن تفعيل دور التربية الفنية و مجالاتها تطبيقاتها في تكوين مجسمات فنية من النفايات (البلاستيك -المعادن -الورف -الخشب -الزجاج -القصدير (. وكان فرض البحث إن هناك دوراً للتربية الفنية وتطبيقاتها في تصميم مجسمات فنية من النفايات وكانت أهداف البحث كالتالي:
1. العمل على كيفية استغلال مخلفات المصانع، ومصادر الطبيعة؛ لتطوير القدرات العقلية للطلبة لإنتاج مجسمات فنية.
2. تشجيع التلاميذ على أساليب التفكير الابتكاري من خلال برامج إثرائية، لتساعد في تنشيط قدراتهم المعرفية والمهارية، إتاحة الفرصة للطلبة للتعبير عن آرائهم الشخصية، وتعميق دور التربية الفنية.
3. تعميق دور التصميم وتطبيقاته وتفعيل دور التربية الفنية في تنمية البيئة والمجتمع.
4. إيجاد مداخل تطبيقية متعددة لدور التربية الفنية في حل المشكلات البيئية.
5. محاولة التقليل من التلوث البيئي نتيجة زيادة النفايات.


Solid waste is a heavy burden on Arab societies in terms of health, environment, and economics as a result of the primitive methods that are still prevalent today in dealing with this waste in most Arab cities. In many developed countries, modern methods have been developed to treat this waste by which it can be converted from a source of pollution into an economic commodity or into an artistic model that can be used in an aesthetic view. In view of the role that art education plays in providing a plastic aesthetic view of our educational reality, the role of art education is to recycle waste in artistic and aesthetic forms. Hence the study problem can be identified in the following question:
How to activate the role of art education and its fields and applications in the formation of artistic models from waste (plastic - metal - paper- wood - glass - tin)? The research hypothesis was that art education and its applications have a role in designing artistic models from waste. The research objectives were as follows:
1. Work on exploiting factory waste and natural resources; to develop students' mental abilities to produce artistic models.
2. Encouraging students to use innovative thinking methods through enrichment programs to help revitalize their cognitive and skill abilities, providing students with the opportunity to express their personal opinions, and deepening the role of art education.
3. Deepening the role of design and its applications and activating the role of art education in developing the environment and society.
4. Finding multiple applied approaches to the role of art education in solving environmental problems.
5. Attempting to reduce environmental pollution as a result of increased waste.
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2021
ISSN: 2356-9921

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.