ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أمكانية الأستفادة من الحجر الم...>الوصف

أمكانية الأستفادة من الحجر المنقبي وجمالياته بالعمارة الجداوية كمدخل لإستحداث مشغولات فنية معاصرة

العنوان المترجم: The Possibility of Making Use of The Excavated Stone and Its Aesthetics in Jeddah Architecture as An Approach to The Creation of Contemporary Artworks
المصدر: المجلة العلمية لجمعية إمسيا التربية عن طريق الفن
الناشر: جمعية إمسيا التربية عن طريق الفن
المؤلف الرئيسي: فيومي، فتون فؤاد عبدالقادر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Fayoumi, Fetoun Fouad Abdulqader
المجلد/العدد: ع13,14
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: أبريل
الصفحات: 276 - 288
DOI: 10.21608/AMESEA.2018.75937
ISSN: 2356-9921
رقم MD: 1001389
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
العمارة الجداوية | الأشغال الفنية | الحجر المنقبي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

40

حفظ في:
المستخلص: أن تصميم البيت الجداوي القديم بما يحمله من رواشين، وأحجار منقبية متراصة بمهارة ونقوض وعقود متميزة، يوحي لك أنك أمام لوحة فنية متكاملة. وقد وصف المؤرخين لجدة و لبحرها وجبالها وصخورها التي تكاد رؤوسها تبرز من تحت لجج البحر بأوصاف عديدة لتلك الطبيعة التي أختص بها منطقة البحر الأحمر، فالبحر بجدة ذو ملوحة عالية نسبياً ساعدت هذه الملوحة بعد فضل الله ثم وبمرور ملايين السنيين على تكوين الحجر المنقبي بالإضافة إلى مادة كربونات الكالسيوم والحيوانات الدقيقة التي تعيش حول الشعاب عندما تموت تترك هياكل مكونه الشعاب المرجانية بكثرة في البحر الأحمر، وقد ترتفع هذه الشعاب المرجانية عن مستوى سطح البحر وتعلو مكونه أحياناً جزر من الشعب المرجاني، وهذا النمو يتكون بمرور السنين وعوامل التعرية والترسبات الكلسية التي تمر بها بالإضافة إلى تأثير عامل الوقت والعوامل الجوية فتموت هذه الشعاب وتصبح كالصخور البيضاء ويطلق عليها أسم (الحجر المنقبي) وتقطع هذه الأحجار من الشواطئ والمياه الضحلة من قبل البحارة وتستخدم في البناء بشكل أساسي في مباني جدة قديماً، وتعرف المنازل التي تبنى من الحجر المنقبي أو الشعاب المرجانية دولياً بـ Coral Homes ومنها مازال موجود إلى وقتنا الحالي في بمنطقة جدة التاريخية. ويركز هذا البحث على أمكانية الاستفادة من التراث الحضاري بمنطقة جدة والمتمثل في استخدام الحجر المنقبي وإعادة صياغته والمحافظة عليه من خلال مشغولة فنية معاصرة.

The design of the old Al-Jeddawi house, with its dormers, skillfully compact excavated stones, and distinct engravings and arches, suggests that you are in front of an integrated painting. Historians have described Jeddah and its sea, mountains, and rocks whose heads are almost sticking out from under the depths of the sea with many descriptions of the nature that is specific to the Red Sea region. The sea in Jeddah has relatively high salinity. This salinity helped, after the grace of Allah, and then, with the passage of millions of years, to form the cut stone, in addition to calcium carbonate and the micro-animals that live around the reefs. When they die, they leave structures consisting of coral reefs in abundance in the Red Sea. These coral reefs may rise above sea level, sometimes higher than coral reef islands. This growth is formed over the years, and the factors of erosion and lime deposits that it passes through and the influence of the time factor and weather factors, so these reefs die and become like white rocks and are called (cut stone). These stones are cut from beaches and shallow waters by sailors and used in construction mainly in the buildings of Jeddah in the old days. Houses constructed of cut stone or coral reefs are known internationally as Coral Homes. Some of them still exist to the present time in the historical region of Jeddah. This research focuses on the possibility of benefiting from the cultural heritage in the Jeddah region, which is the use of the cut stone, its reformulation, and preservation through contemporary artwork.
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2021
ISSN: 2356-9921

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.