المستخلص: |
تناول المقال حوار مع الخطاط الكويتي جاسم المعراج حول رحلته مع فن الخط العربي وجمالياته وعلاقته بتهذيب النفس البشرية. بدأ الحوار بسؤاله عن رحلته مع فن الخط، وبداية انطلاقته الحقيقية. مناقشا فكرة أن تعلم الخط لا يحتاج إلى أستاذ طالما أن هناك نماذج يمكن محاكاتها. مستفهما عن كون الدراسة عقبة أمام مواصلته لتعلم الخط. كما تم التطرق إلى تجربته الدراسية في إسطنبول، ومدى ارتباط دراسته الجامعية بالخط. مبينا التغير الملموس في حياته قبل وبعد تعلم الخط. مشيرا إلى المنهجية المتبعة في تعلم الخط وبأي شيء يبدأ المتعلم دراسته. متوقفا على سبب صعوبة الدرس الأول في الخط العربي. موضحا المعيار أو القاعدة التي يصحح عليها الخط. متطرقا إلى مدى وجود كيان للحرف يحزن ويفرح. وحقيقة حصول المتعلم على الإجازة في الخط بانتهاء كتابة الحروف. اختتم الحوار بالإشارة إلى ماهية حلية النبي عليه أفضل الصلاة والسلام، وشكل وطريقة كتابة هذه الحلية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|