المستخلص: |
سلط المقال على موضوع بعنوان عالم بلا كتاب. أشار إلى أن البشر قبلنا كانوا يأملوا بحياة خالية من العنف والحروب والعنصرية والأمراض ومليئة بالسعادة والخير. لكن ما يحدث في العالم الأن هو عكس تلك الآمال فهو يغرق في قاع العنصرية والجهل واللامعرفة واللاقراءة. أوضح أن لا سبيل من الخروج من ذلك المصير المحتوم الذي استشرافه القرآن الكريم في سورة الروم الآية (41)، سواء بالرجوع للفطرة السوية من خلال المعرفة بالقراءة والعلم. اختتم المقال بالإشارة إلى أن المعرفة ليس تكديس الكتب في المكتبات أو في الأجهزة بل تخزينها في الوجدان والفوائد والسلوكيات البصيرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|