ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بؤس الحرية: قراءة في كينونة العبد عند هيجل

العنوان المترجم: The Misery of Freedom: A Reading on The Slave's Being According to Hegel
المصدر: مقاربات فلسفية
الناشر: جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم - كلية العلوم الاجتماعية - مخبر الفلسفة والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: بخضرة، مونيس (مؤلف)
المجلد/العدد: مج2, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 135 - 159
DOI: 10.46513/2066-002-001-006
ISSN: 2352-9776
رقم MD: 1001927
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن بؤس الحرية... قراءة في كينونة العبد عند هيجل. يتحدث هيجل عن مسألة الحرية وعلاقتها بالعمل كفعل في مجالات كثيرة ضمن نسقه الفلسفي الشامل بما فيها فلسفة الروح وفي فلسفة التاريخ وعلم المنطق وفلسفة الحق في عدة مطالب. وتطرق إلى تأكيد هيجل على أن الفرد لا يكون حرًا إلا عندما يعترف به حرًا، وأن هذا الاعتراف لا يمنح له إلا عندما يكون برهن على حريته؛ لذلك فمبدأ الحرية لم يؤد إلى تحويل الشخص إلى شيء بل أنه جعل منه شيئًا متوقفًا على الزمان. وأوضح أن نظام الحاجات والعمل تتسم جزئيته بمعارضتها بصفة عامة للمبدأ الكلي للإرادة، وبذلك تعبر عن حاجة ذاتية وهي تبلغ موضوعيتها، وإشباعها بواسطة الأشياء الخارجية، والعمل أو الجهد الذي هو الحد الأوسط يبن الذاتي والموضوعي. وأكد على أن نوع الحاجات (الصور النمطية للمجتمع المدني) متعددة وكلها ذات مجال محدود؛ وعلى الرغم من خضوع الإنسان لهذا التحديد؛ فإنه يثبت في الوقت ذاته لهذا النطاق ويبرهن على كليته الذي يتم عن طريق مضاعفة الحاجات ووسائل إشباعها، وتنوع الحاجة العينية وتقسيمها إلى أجزاء وجوانب منفردة تتحول بدورها إلى حاجات مختلفة تتجزأ وتصبح أكثر تجريدًا. وبين أن طريق العمل تتكيف المادة الخام التي تزود بها الطبيعة الإنسان على نحو مباشر؛ مؤكدًا على أن الإنسان تعلم أن وعيه الذاتي يكمن من وراء مظهر الأشياء. واختتم البحث بالإشارة إلى ملاحظة هيجل أنه في نظام السيادة والعبودية تنبثق البدايات الأولى للحياة الاجتماعية للإنسان فهي تعتمد على القوة؛ ولهذا تبدأ المنظمات الاجتماعية من القوة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 2352-9776

عناصر مشابهة