المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع أبناؤنا بين الرعاية والتربية. وأكد على أن عندما يكون مسلك التماجد الشخصي في حسن تربية الأبناء والبنات قاسما مشتركا بين كل شرائح المجتمع فهذا يدل على ورطة حقيقية. وبين أنه من عوامل ضياع الحقائق أن يختصر الآباء والأمهات تربية أبنائهم في الجانب المادي. وفرق بين العناية والاهتمام المادي وبين التربية والتقويم. وأوضح أن التربية هي المتابعة الدائمة للأبناء لحفظهم من العوج والانحراف مصدقاً لقول رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام (أكرموا أولادكم وأحسنوا أدبهم). واختتم المقال بالإشارة إلى أن الأفراد في ميدان التربية خلطوا بين التربية المنشودة وستبدلونها بالرعاية الظاهرية مؤكداً على أن كل فرد يحتاج إلى تربية وتأديب وتهذيب ومتابعة، فوق ما يحتاجه من رعاية ومطالب مادية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|