ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

أنا ابن القس البروتستانتي القادم من الصعيد الجواني

المصدر: مجلة بدايات
الناشر: شركة بدايات
المؤلف الرئيسي: مسعد، رؤوف (مؤلف)
المجلد/العدد: ع20,21
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 249 - 254
رقم MD: 1004973
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تناول المقال موضوعا بعنوان أنا ابن القس البروتستانتي القادم من الصعيد الجواني. كان تأثير الفقر في حياة أسرة رؤوف مسعد تأثيرا من الدرجة الأولى بل فقر يأخذ بالواحد إلى التمرد والإجرام، ومن حسن الحظ عدم انحراف مسعد للجريمة ولكنه انتمى للماركسية التي أنقذته من المصير المشؤوم فعاش بين أفراد يقطعون انتماءاتهم الدينية لينتموا إلى علمانية إلحادية تريد تغيير العالم إلى الأحسن، وفي دير الملاك أعلن مسعد عدم ذهابه إلى الكنيسة وعدم إيمانه بالدين مما تسبب بمعركة بينه وبين أخيه الأكبر المتدين، وتسبب عدم دفع الغرامة التي كانت ملحقة بالسجن إلى عمل مسعد ثلاثة أشهر في قسم الشرطة باب شرقي بالإسكندرية. واشترك مسعد مع صنع الله إبراهيم وكمال القلش في أول تجربة عمل مشترك بينهم لوضع كتاب عن السد العالي، والتحق بالتنظيم الماركسي (طليعة العمال) في سن السادسة عشر وحتى الثالثة والعشرين من العمر، وحصل على العفو من السجن في أبريل (1964)، وحصل على منحة من اتحاد الكتاب المصريين للسفر إلى بولندا لدراسة اللغة البولندية عام (1970) وذهب للعمل في العراق عام (1975). وكانت بيروت بالنسبة لمسعد واحة احتمى بها من حر بغداد وتوترها السياسي، كما ذكرته بالإسكندرية التي استقبلته مباشرة بعد سجن الواحات، إلى جانب سفره إلى هولندا واستقراره في أمستردام لأكثر من خمسة وعشرين عاما. واختتم بالإشارة إلى العفو النهائي من دولة ناصر وإلغاء العقوبات المترتبة على عقوبة السجن، والتي جاء بعدها مسعد إلى القاهرة للبحث عن الرفاق والعمل وبدأ يكتشف نفسه من خلال الكتابة وهي الرغبة التي لم تكن واضحة في البداية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة