المصدر: | مجلة بدايات |
---|---|
الناشر: | شركة بدايات |
المؤلف الرئيسي: | مختار، وئام (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | علوى، ياسر (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | ع20,21 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الصفحات: | 256 - 270 |
رقم MD: | 1004980 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على فؤاد حداد كبير شعراء العامية في مصر.. أمل المساكين وصوت الجموع المفرد. هو فؤاد سليم أمين حداد، المولود في حي الظاهر بالقاهرة في (28 أكتوبر 1928 م)، والده من بلدة عبيه بلبنان، وأسرته بروتستانتية. وأشار المقال إلى أن والداه اهتموا بتعليمه حتى تخرج من الجامعة الأمريكية في بيروت متخصصا في الرياضيات المالية، وجاء إلى القاهرة للعمل كمدرس بكلية التجارة بجامعة فؤاد الأول (القاهرة حاليا). وتطرق إلى أن حداد تعلم في مدرسة الفرير ثم الليسيه الفرنسيتين وأطلع مبكرا على التراث الشعري العربي في مكتبة والده، وكان منذ طفولته يريد أن يصبح شاعرا، موضحا أنه بدأ نشاطه الأدبي تزامنا مع نشاطه السياسي كشيوعي حتى النخاع عام (1944 م) وكان ينشر قصائده في الدوريات الأدبية والجرائد الحزبية وأول دواوينه كان بعنوان (أفرجوا عن المسجونين السياسيين)، مع الوقوف على اعتقاله للرمة الأولى عام (1953-1956) وقد أفرج عنه لمدة شهرين فقط عام (1954 م). وتحدث عن اعتقاله للمرة الثانية من (1959-1964) مما فجر بداخله طاقات فذة صنعت تراثا فريدا. واختتم المقال بأن حداد في معتقل العزب أيام التعذيب قرر أن يكتب كل يوم قصيدة ليرفع من الروح المعنوية لزملائه، وتنقل حداد بين الشيوعية والصوفية كما كتب من تهاويم التصوف وملكوته، مؤكدا أنه كتب عن كل شيء وكل الناس بنفس مصري وعربي وأممي، وكانت فلسطين همه الشخصي فضلا عن ذكر أبيات من قصائده. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|