ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور أهل الموصل والجزيرة فى بلاد الشام فى مجال القراءات فى العصرين الزنكى والأيوبى

المصدر: مجلة موصليات
الناشر: جامعة الموصل - مركز دراسات الموصل
المؤلف الرئيسي: الدباغ، هدى ياسين يوسف (مؤلف)
المجلد/العدد: ع49
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: نيسان
الصفحات: 12 - 13
رقم MD: 1005079
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: رصدت الورقة دور أهل الموصل والجزيرة في بلاد الشام في مجال القراءات في العصرين الزنكي والأيوبي. بينت الورقة عناية المسلمين بالقرآن لأنه دستور المسلمين ومصرد الشريعة، ولسان الأمة وفقهها ونور الصدور. أهتم المسلمين في جميع أنحاء العالم بالقرآن وحفظه وتجويده وتفسيره وتثقيف الناس بما ورد فيه من أحكام وقواعد، وأصبح القرآن الركيزة الأساسية التي قامت عليها الحركة العلمية وتطورت في المشرق العربي ومغربه وعلومه التي تميز بها أهل الموصل، وأهمها علم القراءات. وأشار إلى الاستقرار على سبع طرق للقراءة، واعتنى الأئمة بها وافردوا فيها كتبا، كما أسهم عدد من أهل الموصل والجزيرة في بلاد الشام في مجال القراءات، ومن أشهر قراء الموصل هارون بن أحمد بن عبد الواحد الذي تميز بقراءته وزهده وعبادته وصنف عددا من المصنفات ومنها كتاب اللحن الخفي، وكتاب إفراد أبي عمرو بن العلاء. وأبرز القراء المشهورين من أهل الموصل والجزيرة الذي جمع بين فنون الأدب إلا أن الغالب عليه النحو والقراءات، وأحكم القراءات، وأيضا المقرئ أبراهيم ريحان. واختتم المقال بالإشارة إلى القارئ عبد المجيد الامام كمال الدين القبيصي، قرأ بالروايات السبع استوطن حلب وكان له العديد من التلامذة في القراءات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022