المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان العمق يصارع الانتشار في مباراة غير متكافئة. فنجد أنه بالرغم من أن الكوكب غارق حتى أذنيه في محاولات مستميته لإعادة ترتيب الأوراق وفتح خزانات الأفكار لإنقاذ وسائل الإعلام التقليدية وركوب إعلام جديد تجد قيمة العمق الصحافي نفسها في مواجهة قد تؤدي بحياتها أمام الحاجة الماسة للانتشار. وانتظم المقال في تسعة نقاط، أوضحت الأولى مفهوم الانتشار. وأشارت الثانية إلى أبرز مشاهير العمق الصحافي ورمز من رموزه في زمن يبدو أنه فات هو الأسطورة الأميركي سيمور هيرش. وتطرقت الثالثة إلى الوفرة العنكبوتية العربية واستخدام المواطنين العرب لمواقع التواصل الاجتماعي. واستعرضت الرابعة سير علاقة الإعلام التقليدي بالجديد. وخصصت الخامسة لمناقشة فكرة كون الإعلام التقليدي يترنح. وتناولت السادسة الفيسبوك وبحث محدود عن المهنية. وجاءت السابعة بعنوان مناهج تقليدية في زمن غير تقليدي. وكشفت الثامنة عن إزاحة التقليدي. وأفصحت التاسعة عن الرؤيا الكابوس التي تؤكد أن الشاشة الصغيرة تلهث بكل ما لديها من قوة لتلحق بالشاشة متناهية الصغر. واختتم المقال بالقول بأن راية الجديد خفاقة فالزمن الحالي يرفع شعار تويتر وسناب شات وانستغرام وفايسبوك بكل ما تحويه من فرقعات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|