| المستخلص: |
يتكون البحث الماثل من مقدمة وتمهيد وأربعة عشر مبحثا، وقد تناول الباحث في المقدمة أسباب اختيار الموضوع، والهدف منه، ومنهجه، ومحتوياته، وتعرض الباحث في المبحث الأول لتعريف القضاء والقدر في اللغة والاصطلاح والفرق بين القضاء والقدر، وأما المبحث الثاني ففيه أهمية القضاء والقدر وموقف أهل السنة والجماعة منه، وأما الثالث ففيه القضاء والقدر في الأمم الغابرة، أما الرابع ففيه القضاء والقدر عند اليهود والنصارى، وأما الخامس ففيه القضاء والقدر عند الفلاسفة، وأما السادس ففيه القضاء والقدر عند الفلاسفة الذين انتسبو إلى الإسلام، وأما السابع ففيه القضاء والقدر عند مشركي العرب، وأما الثامن ففيه القضاء والقدر عند الشيعة، والتاسع فيه القضاء والقدر عند الصوفية، العاشر فيه القضاء والقدر عند القدرية الأوائل، والحادي عشر فيه القضاء والقدر عند القدرية المتأخرة (المعتزلة)، وأما الثاني عشر ففيه القضاء والقدر عند الأشاعرة، والثالث عشر فيه القضاء والقدر عند الماتريدية، والرابع عشر فيه القضاء والقدر عند الجهمية، ومن ثم الخاتمة.
The researcher presented in the introduction the reasons for the choice of the subject, its purpose, methodology and contents. The researcher presented in the first topic the definition of law and power in the language and terminology and the difference between the judiciary and the Almighty. And the third is the judgment and fate in the ancient nations, and the fourth is the judgment and the fate of the Jews and the Christians, and the fifth is the judgment and the fate of the philosophers, but the sixth is the judgment and fate in the philosophers who joined Islam, and the seventh is the case And the eighth is the judiciary and the fate of the Shiites, and the ninth is the judiciary and the fate in Sufism, and the tenth is the judiciary and the fate of the first Qdrih, Ten in which the judiciary and the fate at the Matridip, and the fourteenth where the judiciary and the fate of the Jahmiah, and then the conclusion.
|
