ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اللامساواة الاجتماعية والفقر

العنوان بلغة أخرى: Social Injustice and Poverty
المصدر: مجلة دراسات في العلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: مركز البحث وتطوير الموارد البشرية - رماح
المؤلف الرئيسي: بن سمشة، آمال (مؤلف)
المجلد/العدد: مج2, ع20
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 61 - 83
DOI: 10.33953/0381-002-020-003
ISSN: 2617-9857
رقم MD: 1007574
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
اللامساواة الاجتماعية | الفقر | مخاطر الفقر | Social Injustice | Poverty | Risks of Poverty
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

89

حفظ في:
المستخلص: تنتشر آفة الفقر على نطاق واسع في المجتمعات المتقدمة وفي المجتمعات النامية والأقل نموا، على حد سواء. كما تبرز اللامساواة الاجتماعية والاقتصادية... بين الأغنياء والفقراء في جميع المجتمعات. وتصدق احتمالات اللامساواة في أكثر الأحيان على فئات اجتماعية مستضعفة في مجالات محددة، مثل: فئات المسنين، والمرضى، والأطفال، والنساء والأقليات الإثنية. ويظهر مع هذه المجالات، مصطلح آخر يتمثل في مفهوم "الإقصاء الاجتماعي". ويدل هذا المفهوم على السبل التي تسد فيها المسالك أمام أعداد كبيرة من الأفراد للانخراط الكامل في الحياة الاجتماعية الواسعة. فعلى سبيل المثال، فإن الفئات الاجتماعية التي تعيش في أوضاع سكنية متردية، ترسل أبناءها إلى مدارس متدنية المستوى، وتشح فرص العمل التي تعيش فيها وتكون محرومة من الفرص اللازمة لها لتحسين أوضاعها، مقارنة بالفئات الأخرى من المجتمع. وبالرغم من الأشواط الطويلة في التنمية والاستراتيجيات المستحدثة في النهوض بالمجتمعات والوصول إلى نتائج فعلية لتنمية مستديمة. إلا أن الشريعة الإسلامية اقتصرت هذه الأشواط منذ أكثر من 1400 سنة، في خطة صالحة لكل زمان وكل مكان تضمن التكافل الاجتماعي المطلوب للقضاء على كل مظهر من مظاهر الفقر أو الإقصاء الاجتماعي. وسنعمل على التطرق لهذه الخطة بشيء من التفصيل في هذا المقال "إن شاء الله" الهدف: تسليط الضوء على العلاقة بين ظاهرة الفقر وبعد اللامساواة الاجتماعية. فقد يكون الجانب العملي والمتمثل في البعد الاقتصادي من أهم العوامل المحددة لنوع الفقر وشدته وربما برمجة خطة للقضاء عليه. لكن بسبب الأنانية البشرية فإن هذه الخطط تفشل دائما، بينما الخطة الإسلامية تكسر هذه الأنانية

Poverty is widespread amongst societies in the developed countries as well as the developing ones. Economic and social unjistice between the rich and the poor is omnipresent too. Inequality is believed to exist more often amongst vulnerable social groups in specific areas such as: the elderly, sick people, children, women and ethnic minorities. With this appears what is often referred to as “social exclusion”. This concept stands for how the routes are blocked in the face of people to be fully assimilated in the society. For example: social groups who live in poor housing conditions tend to send their children to under-level schools; consequently job opportunities are scarce and therefore they are deprived of any chance to improve their conditions compared to other social groups. Despite long strides in developing the strategies meant to bring about societies and communities to access actual results of sustainable development, though Islamic Law shortened these stages 1400 years ago in a valid plan for every time and every place to ensure social solidarity required to eliminate all signs of poverty and social exclusion, which will be addressed in this interjection.

ISSN: 2617-9857

عناصر مشابهة