المستخلص: |
سلط البحث الضوء على دور الإدارة في صناعة القرار العمومي بالمغرب. تطلب العرض المنهجي للبحث تقسيمه إلى عدة محاور، فعرض المحور الأول السياسي وتناول أهمية المشروعية. وبه فقرتين، تحدثت الفقرة الأولي عن اتساع دائرة التدبير كأساس لمشروعية العمل السياسي. وأشارت الثانية إلى تسييس الإدارة العمومية كعنصر محدد لمأسسة هذه العلاقة. وتطرق المحور الثاني إلى مستشارو الملك والمسؤولون عن المؤسسات والمقاولات الاستراتيجية. وشمل فقرتين، ركزت الفقرة الأولى على مستشارو الملك. واهتمت الثانية بالمسؤولون عن المؤسسات والمقاولات الاستراتيجية. أما المبحث الثالث فبين دور البنيات الوزارية والخبير في رسم السياسات العمومية. وشملت فقرتين، ركزت الفقرة الأولى على البنيات الوزارية. وأشارت الثانية إلى دور الخبير في صنع السياسة العمومية. واختتم البحث بالإشارة إلي شكل الدولة ونظام الحكم والسلطات العامة والتنظيمات الدستورية القائمة كالأحزاب والنقابات تتفاعل مع الإدارة، الذي نتج عنها علاقات متبادلة وتأثير مشترك يدخل ضمن نطاق ومضمون العلاقة بين السياسة والإدارة العامة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|