ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







A Comparison between the Kodaly and the Orff Method

العنوان بلغة أخرى: منهجية كوداى ومنهجية أورف
المصدر: فكر وإبداع
الناشر: رابطة الأدب الحديث
المؤلف الرئيسي: اليسر، عبدالعزيز (مؤلف)
المجلد/العدد: ج129
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: أغسطس
الصفحات: 25 - 45
رقم MD: 1009950
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
LEADER 03700nam a22002297a 4500
001 1750879
041 |a eng 
044 |b مصر 
100 |9 545494  |a اليسر، عبدالعزيز  |e مؤلف 
245 |a A Comparison between the Kodaly and the Orff Method 
246 |a منهجية كوداى ومنهجية أورف 
260 |b رابطة الأدب الحديث  |c 2019  |g أغسطس 
300 |a 25 - 45 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a يتلخص بحثنا هذا في أن كوداي بدأ اهتمامه بتدريب الموسيقيين الشباب بعد عام ١٩٢٥ بينما ظهرت منهجية أورف عندما تعاون مع دوروثي غنثر في عام ١٩٢٤، وكان كوداي يعتقد بأن كل شخص يمكن أن يتعلم الموسيقى وأن الأطفال عندما يبدؤون بتعلم قراءة اللغة فإنهم يجب أن يتعلموا قراءة الموسيقى، أما بالنسبة أورف فبدأ بأسلوبه الخاص بالتدريس، والذي أطلق عليه اسم شول ورك، بالإيقاع الموسيقي كعنصر أساسي؛ ولقد كان الجمع بين الحركة مثل الرقص والكلام مثل الشعر والقصص جزءا من منهجيته الخاصة، ومن حيث المنهجية فاعتمد كوداي على الإبداع والاستماع وخصوصا من خلال الغناء حيث كان يعتقد بأن الطفل إذا غنى الموسيقى فإنه سيصبح مؤد جيد بالإضافة إلى اعتقاده بأن الصوت البشري هو أداة موسيقية طبيعية وطريق جيد لتعلم الغناء وأضاف إلى أن معلمي الموسيقى يجب أن يقوموا بتعليم الموسيقى الشعبية للبلد التي يسكنون فيها، أما بالنسبة لمنهجية أورف فقام بالتركيز على الارتجال في ضرب الإيقاع مستخدما لآلات ارتجالية مثل الطبول والآلات الإيقاعية الخشبية والمعدنية بالإضافة آلات مثل الزايلفون والقلوكشبيل والميتالفون، وكان يعتقد بأن يجب أن يتعلم الأطفال من خلال استخدام هذه الأساليب التعليمية النسيج الموسيقي من خلال الهارموني وتوافق الأصوات والإيقاع وفي نهاية المطاف يرتجلون ويؤلفون موسيقاهم الخاصة. فلقد استخدم كوداي وأورف الأغاني الشعبية كنقاط انطلاق لمؤلفاتهم المثيرة وهذا يجعل عملهما كمعلمين للتربية الموسيقية غالبا ما يكون له الأولوية على عملهما مؤلفين فتستمر أعمالهما المتعلقة بطرق التعليم في التأثير بعمق في التربية الموسيقية المعاصرة، على الرغم من أن كل واحد منهما اتخذ نهجا مختلفا يعتمد على فلسفات مختلفة، كما تفتقر إلى وجود مجموعة من المعايير التي يمكن تناقلها من بلد إلى آخر. وفي الواقع فقد تختلف المعايير من بلد إلى آخر. 
653 |a الموسيقى  |a تعليم الموسيقى  |a تدريب الموسيقيين  |a أورف  |a كوداى 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 019  |e Fikr wa Eibda  |l 129  |m ج129  |o 0682  |s فكر وإبداع  |v 000 
856 |u 0682-000-129-019.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1009950  |d 1009950 

عناصر مشابهة