المصدر: | أدب ونقد |
---|---|
الناشر: | حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي |
المؤلف الرئيسي: | عبدالحي، محيي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع382 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 66 - 71 |
رقم MD: | 1010283 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على رائدة المسرح السوداني آسيا عبد الماجد. إحدى رائدات المسرح في السودان وأول ممثلة سودانية تقف على خشبة المسرح القومي عام (1967)، شاركت بالتمثيل في عدد من البرامج الإذاعية منذ منتصف ستينات القرن العشرين، ولم يكن من السائد منذ بداية المسرح في السودان دخول المرأة السودانية عالم المسرح. ومنذ أواخر أربعينيات القرن العشرين بدأت تتجلي إرهاصات المسرح الكوميدي. وأشار المقال إلى حياتها ومشوارها الفني، وهي سليلة أسرة ذائعة الصيت، قدمت الكثير للسودان من المبدعين منهم الشاعر الكبير التجاني يوسف بشير، وقد شقت طريقها إلى التمثيل منذ طفولتها. وعندما تم تعيين الرائد المسرحي الفكي عبد الرحمن مديرًا عاما للمسرح القومي شهد المسرح نهضة فنية وفكرية، وتوالت العروض المسرحية فتم عرض مسرحية سنار المحروسة، وهي من بطولتها. وتعد آسيا عبد الماجد رائدة من رائدات التعليم قبل المدرسي حيث افتتحت على اسم ابنها أول روضة نموذجية، تخرج منها أجيال عديدة ساهمت في تربيتهم وتنشئتهم بمستوي متميز. واختتم المقال بالإشارة إلى أن آسيا عبد الماجد وغيرها من رائدات المسرح السوداني قد أسهمن في تقديم نماذج حية جدًا وهوية جديدة بوجود المرأة، ركزت على قضايا اجتماعية كثيرة وعالجت نظرة المجتمع في كثير من المشكلات كختان الإناث واختيار الزوج وخروج المرأة للعمل. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|