ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحاجات النفسية (الكفاءة - الانتماء - الاستقلالية) وعلاقتها بقلق المستقبل لدي الفتاة المتأخرة عن الزواج: دراسة ميدانية بمدينة تقرت

المؤلف الرئيسي: كوثر، رغدة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: محجر، ياسين (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: ورقلة
الصفحات: 1 - 70
رقم MD: 1010632
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة قاصدي مرباح - ورقلة
الكلية: كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
الدولة: الجزائر
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

261

حفظ في:
المستخلص: تهدف الدراسة الحالية إلى معرفة العلاقة بين الحاجات النفسية وقلق المستقبل لدى الفتاة المتأخرة عن الزواج، وتمثلت الفرضية العامة في ما علاقة الحاجات النفسية بقلق المستقبل لدي الفتاة المتأخرة عن الزواج؟ أما الفرضيات الجزئية تمثلت في توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الحاجات النفسية وقلق المستقبل لدى الفتاة المتأخرة عن الزواج تعزى لمتغير السن توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الحاجات النفسية وقلق المستقبل لدى الفتاة المتأخرة عن الزواج تعزى لمتغير المستوى الاقتصادي توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الحاجات النفسية وقلق المستقبل تعزى لمتغير لدى الفتاة المتأخرة عن الزواج تعزى لمتغير المستوى التعليمي توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الحاجات النفسية وقلق المستقبل لدى الفتاة المتأخرة عن الزواج تعزى لمتغير المهنة اعتمدت في دراستي على المنهج الوصفي الارتباطي وقدا شملت عينة الدراسة على 100 فتاة متأخرة عن الزواج من مدينة تقرت واعتمدت أيضا الدراسة في جمع البيانات على أداتين وهي مقياس الحاجات النفسية ومقياس قلق المستقبل. وتم التوصل من خلال هذه الدراسة إلى النتائج التالية: 1-بالنسبة للفرضية العامة: توجد علاقة ارتباطية بين الحاجات النفسية وقلق المستقبل لدى الفتاة المتأخرة عن الزواج. أما الفرضيات الجزئية: 1. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الحاجات النفسية وقلق المستقبل تعزى لمتغير السن. 2. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الحاجات النفسية وقلق المستقبل تعزى لمتغير المستوى الاقتصادي. 3. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الحاجات النفسية وقلق المستقبل تعزى لمتغير المستوى التعليمي. 4. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الحاجات النفسية وقلق المستقبل تعزى لمتغير المهنة.