ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

طرائق واساليب المماليك فى القضاء الثورات فى مصر وبلاد الشام: " 648 - 923هـ / 1250 - 1512 م"

العنوان بلغة أخرى: Methods and Means of the Mamluks in the Elimination of Revolutions in Egypt and the Levant: "648-923AH / 1250-1517AD"
المؤلف الرئيسي: فوجو، محمد أحمد محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: وشاح، غسان محمود أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: غزة
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 1 - 124
رقم MD: 1011369
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية: كلية الآداب
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

196

حفظ في:
المستخلص: أهداف الدراسة: هدفت الدراسة الحالية للتعرف على أهم الثورات والفتن الداخلية في مصر وبلاد الشام زمن الدولة المملوكية البحرية والبرجية (648- 923 ه/ 1250- 1517 م)، وهي نوعان: الثورات الشعبية التي قام بها بعض فئات الشعب، بسبب ظلم بعض السلاطين والولاة، وثورات الأمراء والنواب المعترضين على الحكام أو الطامعين في السلطة، والأساليب السياسية والعسكرية التي استخدمها المماليك في التعامل مع تلك الثورات والفتن الداخلية. منهج الدراسة: أتبع الباحث المنهج التاريخي التحليلي الوصفي في إعداد هذه الدراسة. أهم نتائج الدراسة: توصل الباحث في هذه الدراسة إلى نتائج مهمة أبرزها: أن الصراع على السلطة والطمع في المناصب بين الأمراء، وظلمهم لمعظم فئات الشعب، والتعامل معهم بقسوة، كان من أهم الأسباب لتلك الثورات والفتن الداخلية خاصة خلال حكم سلطان ضعيف أو صغير السن، وأن هذه الثورات والفتن قد تركت نتائج سلبية على الكثير من المجالات في الدولة العربية الإسلامية وبالأخص أنها اجتمعت في كثير من الأوقات مع انتشار المجاعات والأوبئة، وقد استخدم السلاطين والأمراء والنواب المماليك الكثير من الأساليب السياسية والعسكرية في التعامل مع تلك الثورات والفتن، نجح بعضها وفشل الآخر. أهم توصيات الدراسة: إعداد المزيد من الدراسات البحثية التي تتناول الثورات والفتن الداخلية بشكل عام، وفي زمن المماليك بشكل خاص، وأسبابها، لما لها من نتائج سلبية كبيرة على التنمية والتطور في جميع المجالات في الدول الإسلامية، بالإضافة إلى الخسائر البشرية، وندعو الثوار وطلاب الحرية والعدالة لأخذ العبرة من تلك الثورات للتخطيط الجيد لثوراتهم والتنبه إلى أساليب المسؤولين المماليك في تعاملهم معها التي يستخدمها بعض المسؤولين في وقتنا الحاضر، وعدم السماح لهم باستخدام الكثير من فئات الشعب في تحقيق أهدافهم الشخصية التي تخدم أعداء الأمة الإسلامية، وتنهب ثرواتها البشرية والطبيعية، وتقف سدا في وجه محاولات التقدم والتنمية والعودة إلى الطريق الصحيح.