ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







واقع الحياة العامة فى العراق زمن البويهيين: " 322 - 447 هـ / 933 - 1055 م"

العنوان بلغة أخرى: Reality of Public Life in Iraq during the Times of the Boiheen "322 – 447A H / 933 - 1055 AD "
المؤلف الرئيسي: أبو سبت، محمد نواف عبد ربه (مؤلف)
مؤلفين آخرين: وشاح، غسان محمود أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: غزة
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 1 - 293
رقم MD: 1011493
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية: كلية الآداب
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

200

حفظ في:
المستخلص: جاءت هذه الدراسة بعنوان واقع الحياة العامة في العراق زمن البويهيين (322-447ه) = (933–1055م)، لإظهار الصورة العامة التي عاشتها العراق في زمنهم، التي كانت أكثر سوءا في المجالات كافة. تم تقسيم الدراسة إلى فصل تمهيدي وأربعة فصول: فتناول الفصل التمهيدي: الظروف والأحوال العامة في العراق عشية دخول البويهيين، الأحوال السياسية، والاقتصادية، فضلا عن أصلهم ونسبهم وتأسيس دولتهم وسيطرتهم على العراق. أما الفصل الأول: فقد تطرق إلى واقع الحياة الإدارية والسياسية في العراق زمن البويهيين، وأظهر التقسيمات، والتنظيمات الإدارية، وسياساتهم الداخلية والخارجية في العراق. وتحدث الباحث في الفصل الثاني: عن واقع الحياة الاقتصادية في العراق زمن البويهيين، من خلال بيان دورهم في الأنشطة الزراعية، والتجارية، والصناعية والعمرانية. وأما الفصل الثالث: فقد تناول واقع الحياة الاجتماعية في العراق زمن البويهيين، من حيث توضيح عناصر المجتمع العراقي، وكذلك طبقاته، وأهم مظاهر الحياة الاجتماعية زمنهم. وأما الفصل الرابع: فقد تطرق في الحديث عن واقع الحركة العلمية والدينية في العراق زمن البويهيين، ومن خلال إظهار دور بعض الأمراء هم في تطوير الحياة العلمية، وكذلك الحديث عن سياستهم المذهبية والدينية في العراق. خلصت الدراسة إلى أن البويهيين في العراق، استطاعوا تأسيس دولة قوية تمكن من حكم العراق وفق رؤية تسلطية عانت منها الخلافة العباسية والمجتمع العراقي، من حيث عدم استقرار الأحوال العامة في البلاد، وإدخال المجتمع في حرب طائفية دينية عملت على إحداث شرخ في نسيج المجتمع العراقي الذي مازال يعاني من تلك الأثار إلى يومنا هذا.