العنوان بلغة أخرى: |
كفاءة مركب مشتق من معدن البالاديوم ضد خلايا سرطان عنق الرحم والثدى والقولون معمليا |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | رمضان، نورا زهير خميس (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | العويني، صائب حسين (مشرف) , البشيتى، طارق عبدالقادر (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
موقع: | غزة |
الصفحات: | 1 - 74 |
رقم MD: | 1013411 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | الجامعة الإسلامية (غزة) |
الكلية: | كلية العلوم |
الدولة: | فلسطين |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
المقدمة: السرطان هو المسبب الرئيسي الثاني للوفيات بالعالم، وهناك 14 مليون حالة جديدة مصابة بالسرطان خلال عام 2012م ومن المتوقع أن يزيد معدل انتشاره 70% خلال العقدين القادمين. وتوفى 8.8 مليون شخص بسبب السرطان في عام 2015م وهو ما يعادل واحد لكل ستة حالة وفاة، وقدرت تكلفته الاقتصادية 1.16 تريليون دولار أمريكي سنويا. المشكلة: أن السيسبلاتين (CDDP) هو علاج كيميائي شائع استخدامه لمرضى السرطان، لكن له آثار سلبية منها: محدودية الذوبانية في الوسط المائي للخلية، ويحفز مقاومة الخلايا السرطانية. أهداف البحث: لقد أنجز مؤخرا العديد من الأبحاث على مركبات البالاديوم المتنبأ له بأنه أقوى وأقل سلبية أكثر من البلاتينيوم. وهذا البحث متواصل ليقيم نشاط مركب البالاديوم الجديد ضد السرطان والمسمى بـــ ASH10. لذلك درسنا تأثيره على خطوط إنتاج خلايا الثدي والعنق الرحم والقولون السرطانية. علاوة على ذلك قدمنا بعض الآليات التي يعمل بها مركب البالاديوم. منهجية البحث: يعتبر هذا البحث دراسة مقطعية لتقييم خواص العلاج الجديد (C79H68Cl2N2O9P2Pd2) ويسمى (ASH10) ضد العديد من السرطانات أهمها سرطان الثدي وعنق الرحم وسرطان القولون والمستقيم. وذلك باستخدام العديد من الفحوصات خارج الجسم مثل فحص أم تي تي، وفحص تقييم حيوية الخلايا، وفحص الهجرة، واستخدام فحص وسترن لتقييم الآلية التي يعمل بها العلاج. نتائج البحث: أظهرت نتائج بحثي معمليا بأن مركب البالاديوم ذو تأثير مضاد لنمو الخلايا بالاعتماد على التركيز والوقت. بالإضافة إلى أن فعالية المركب المضادة للسرطان تتضمن تثبيط تكاثر الخلايا السرطانية والموت المبرمج للخلايا. ووجد أن مركب ثنائي البالاديوم له تأثير سام وقوى على الخلايا سرطان عنق الرحم حيث أن التركيز الكافي لقتل 50% من الخلايا له كان 6.9 μM، ويؤثر على خلايا الثدي بتركيز كاف لقتل 50% من الخلايا كان 11.1 μM وتعيش بنسبة 40% عند تركيز μM 8، بالإضافة إلى أن هذا العلاج يستجيب بشكل جيد، حيث أن التثبيط النسبي النظري له كان 12.1 μM. الآلية التي يعمل بها ASH10 لتثبيط الخلايا السرطانية وهي موت الخلية المبرمج واستدللنا عليها بواسطة ضبط زيادة مستوى PARP cleavage بعد استخدام العلاج ضد خلايا سرطان عنق الرحم. خلاصة البحث والتوصيات: مركب البالاديوم الجديد له أثر مضاد للسرطان بشكل فعال معمليا على خلايا سرطان عنق الرحم والثدي والقولون. |
---|