ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حضرة النص:>الوصف

حضرة النص: التقشف البلاغى مدخلا لفهم شعرية قصيدة النثر المعاصرة

المصدر: دراسات عربية وإسلامية
الناشر: جامعة القاهرة - مركز اللغات الأجنبية والترجمة
المؤلف الرئيسي: الشرقاوي، أبو اليزيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ج74
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 25 - 49
رقم MD: 1014219
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, AraBase
مواضيع:
الأدب العربى | الأدب التجريبى | قصيدة النثر | التقشف البلاغى | النقد الأدبى
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: "كشف البحث عن التقشف البلاغي مدخلًا لفهم شعرية قصيدة النثر المعاصرة. استعرض البحث قصيدة النثر التي دخلت من باب الأدب التجريبي، وجعلت الشاعر الواحد مهمومًا بألا يكتب القصيدة الواحدة التي تتبع نمطًا معينًا؛ فبحث عن أشكال تجريبية تضمن لعمله الاستمرار. وتمثلت أسس الوعي الجمالي الذي انطلقت منه قصيدة النثر المكتوبة في السبعينيات والثمانينات وبداية التسعينيات في بناء الصورة التي لا يمكن تخيلها بصريًا، والوصول بالصورة إلى أقصى مراحل بنائها، وقضية الشاعر في بناء القصيدة، والغرض لا يسبق القصيدة والقصيدة تسبق موضوعها، والهدف المتضمن في الكتابة، والأغراض الكامنة في لاوعي الشاعر وتظهر في أثناء الكتابة. وبدأ هوس التجريب في منتصف تسعينيات القرن الماضي؛ فلم يعد الهاجس المسيطر على الشعراء، وبدأ الشعراء في كتابة القصيدة الواحدة التي شكلت جوهر الإبداع الشعري القديم منذ الجاهلية وحتى نهاية النصف الأول من القرن العشرين. وتطور مفهوم الشعر وانتقل من النص العمودي على شعر التفعيلة إلى قصيدة النثر، وأصبح التغيير يصيب مفهوم الشاعر ودور اللغة والموسيقا والموضوعات الشعرية. كما يلعب المبدأ الحواري دوره المذهبي لإنقاذ هذه الكتابات عمومًا وقصيدة النثر خصوصًا من التجاهل والإهمال؛ لأن الاعتراف بهذه النصوص على أنها شعر يتوقف على تعاون القارئ. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.