ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الصحراء الجزائرية في عيون الرح...>الوصف

الصحراء الجزائرية في عيون الرحالة الفرنسيين خلال القرنين التاسع عشر والعشرين تسجيل فوتوغرافي أم تصوير تخييلي

المصدر: مجلة دراسات
الناشر: جامعة طاهري محمد بشار - مخبر الدراسات الصحراوية
المؤلف الرئيسي: أنساعد، سميرة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2012
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 19 - 36
ISSN: 2335-187X
رقم MD: 1014697
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الجزائر | الصحراء الغربية | الرحالة الفرنسيون | وصف الرحلات
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: Malgré les idées et les contenus coloniaux, les livres, journaux et lettres écrites pendant le XIXe et XXe siècle contiennent de la haute littérature dans l’exposition du Sahara Algérien de l’est à l’ouest. Le but est de suivre un nombre d’oeuvres écrient sur l’Algérie. Parmi ces oeuvres (mémoires d’Algérie) de Jean- Paul publie en 1939 et l’oeuvre de Georges Robert publié en 1881 ((voyage vers l’Algérie)) et plusieurs exemples parmi d’autres qui nous font découvrir les habitudes les traditions du Sud.

تزخر كتب الرحلة الفرنسية واليوميات والرسائل المؤلفة في القرنين التاسع عشر والعشرين بأدبيات تصوير الصحراء الجزائرية شرقها وغربها، بالرغم مما تحويه من مضامين وأفكار تنضوي تحت لواء الكتابة الاستعمارية. ووفق ما سبق تهدف المداخلة إلى تتبع عدد من الرحلات والمذكرات الفرنسية المؤلفة حول الجزائر وصحرائها الممتدة والشاسعة، ومنها: كتاب "ذكريات عن الجزائر" للحقوقي ج. بول المنشور عام 1839، ومؤلف جورج روبرت "رحلة عبر الجزائر" الصادر عام 1891 ، وكتاب ليون فان أيرشودت في المغرب "انطباعات عن الجزائر" الصادر عام 1910 ،... وغيرها كثير مما عرفنا بعادات السكان في الصحراء، وممارساتهم اليومية أو الموسمية، وطبيعة الأرض الصحراوية وخصائصها المتعلقة بالجيولوجيا والغطاء النباتي والمناخ، وستتدرج المداخلة في عرض موضوعات كتب الرحلة الفرنسية المرتبطة بالصحراء لتصل إلى استخلاص الصورة العامة عن صحرائنا في عيون هؤلاء الكتاب.
ISSN: 2335-187X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.