ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدفاع الصاروخي وإسهاماته في إثراء الفكر الاستراتيجي

العنوان بلغة أخرى: Missile Defense and its Contributions to Enriching Strategic Thinking
المصدر: دراسات استراتيجية
الناشر: مركز البصيرة للبحوث والاستشارات والخدمات التعلمية
المؤلف الرئيسي: بوالطمين، لخضر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع26
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: جانفى
الصفحات: 128 - 143
DOI: 10.37487/0843-000-026-010
ISSN: 1112-7996
رقم MD: 1014824
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الدرع الصاروخي | ميزان القوة النووي | الاستقرار في ميزان القوة | التهديد الاستراتيجي
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
المستخلص: Nuclear weapons were used as a system of political, military and economic dimensions. It is no longer interesting that the major powers, led by the United States, try to use missile shields Antiballistic missiles in support of their policies in the context of international competition similar to the competition used to secure protection under the nuclear umbrella of one of the two superpowers in the Cold War era (US umbrella to protect Europe and allied countries, and the Soviet umbrella to protect the Hill of Socialism). The United States has tried to involve Europe in its missile defense project to give this project a global dimension beyond the United States of America; this also guarantees support for this project. However, Europe (Germany and France) rejected this participation and preferred cooperation with Russia to establish a continental defense system to ensure Europe's protection against ballistic missiles, but America has continued to try to spread its missile shield beyond the borders of the Americas. What is driving a victorious global force after the Cold War to speed up the building of a missile defense program with all this warmth? What are the implications of establishing such a project on theoretical and practical levels? How is the balance of power under the missile defense system?

مارس التسلح النووي دوره طوال عصر الحرب الباردة؛ باعتباره وسيلة ردع سياسية وعسكرية؛ ودخلت وسائط استخدام الأسلحة النووية (الطائرات والصواريخ) لتكون بدورها منظومة ذات أبعاد سياسية وعسكرية واقتصادية؛ ولهذا لم يعد من المثير أن تحاول الدول الكبرى وعلى رأسها الولايات المتحدة، استخدام الدروع الصاروخية المضادة للصواريخ الباليستية في دعم سياساتها في إطار منافسة دولية تشابه تلك المنافسة التي استخدمت لتأمين حماية تحت مظلة نووية لإحدى الدولتين العظميين في عصر الحرب الباردة (المظلة الأمريكية لحماية أوروبا والدول الحليفة، والمظلة السوفيتية لحماية الكتلة الاشتراكية). ولقد حاولت الولايات المتحدة مشاركة أوروبا في مشروع نظامها الدفاعي الصاروخي وذلك لإعطاء هذا المشروع بعداً عالمياً يتجاوز حدود الولايات المتحدة الأمريكية؛ وهذا مما يضمن أيضا دعماً لهذا المشروع. غير أن أوروبا (ألمانيا وفرنسا) رفضتا هذه المشاركة وفضلتا التعاون مع روسيا لإقامة منظومة دفاعية قارية تضمن حماية أوروبا ضد الصواريخ الباليستية، ولكن أمريكا بقيت مستمرة في محاولتها لتنشر درعها الصاروخي فيما وراء حدود القارة الأمريكية. فما الذي يدفع قوة كونية منتصرة بعد الحرب الباردة إلى تسريع وتيرة بناء برنامج للدفاع الصاروخي بكل هذه الحفاوة؟ ماهي آثار إقامة مشروع كهذا على المستويين النظري والتطبيقي؟ كيف يكون شكل توازن القوة في ظل نظام الدفاع الصاروخي؟

ISSN: 1112-7996

عناصر مشابهة