ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







زيري بن مناد الصنهاجي ودوره في توطيد أركان الدولة الفاطمية بالمغرب "336 - 343 هـ./ 948 - 955 م."

العنوان بلغة أخرى: Ziri Bin Manad AL Sanhaji and His Role in the Consolidation of the Fatimid State in Morocco
المؤلف الرئيسي: دندن، عبدالله عبدالكريم محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بني خالد، موسى أحمد مخاط (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2020
موقع: المفرق
الصفحات: 1 - 115
رقم MD: 1014868
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة آل البيت
الكلية: كلية الآداب و العلوم الإنسانية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

144

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الرسالة إلى تسليط الضوء على زيزي بن مناد الصنهاجي ودوره في توطيد أركان الدولة الفاطمية بالمغرب (336-343 ه/948-955 م). وبنيت هذه الدراسة على إن وفاة مناد بن منقوش الصنهاجي، مع البدايات الأولى لقيام الخلافة الفاطمية بالمغرب سنة 297 ه/ 910 م، وخلفه عندئذ على زعامة قبيلة البرانس صنهاجة الحميرية. وابنه زيري بن مناد الصنهاجي، وحسب ما يذكر على لسان بعض المؤرخين أنه كان أول زعيم لقبيلة البرانس (صنهاجة)، فقد استطاع أن يجمع من البرانس وغيرها من البربر جموع غفيرة بصدده، والواقع أن البرانس لم يكن لها قوة يخشى جموعها بالمغرب قبيل أن يتزعمها زيري بن مناد، وإنما بدأ نجم البرانس مع بداية القرن الرابع الهجري/ العاشر ميلادي، بفضل زعامة زيري بن مناد مع الفاطميين إذ لم يكن زيري بن مناد، ممن اعتنق مذهب الفاطميين (الشيعة) حين قيام دولتهم بالمغرب، سنة 297 ه/ 910 م، وهذا يرجع إلى عهد أول اتصال بين الفاطميين والبرانس (صنهاجة)، وإن زيري بن مناد، كان طموحا في توسيع منطقة نفوذه، حينما اجتمعت البرانس وأحلافها بالمغرب على طاعته. جاءت هذه الدراسة "زيري بن مناد الصنهاجي ودوره في توطيد أركان الدولة الفاطمية بالمغرب (336-343 ه/948-955 م)"، على مقدمة، وأربعة فصول، وخاتمة، وملاحق، وقائمة المصادر والمراجع التي استخدمت في الدراسة. تناول الفصل الأول: زيري بن مناد الصنهاجي حياته ونشأته، وسلط الضوء على اسمه ونسبه، نشأته، قبيلته، وفاته. وتناول في الفصل الثاني: زيري بن مناد وزناتة في الولاية السياسية، وتفرغ هذا الفصل: حرب زيري بن مناد مع وإلى المسيلة ومقتله، حرب زيري بن مناد ضد زناتة البترية، ثورة أبي خزر الزناتي. وتناول في الفصل الثالث: ولاية زيري بن مناد السياسية على أفريقيا، وتفرغ هذا الفصل: ظهور صنهاجة السياسي، ولاية زيري بن مناد على صنهاجة وإعلان طاعته للفاطميين، موقف زيري بن مناد من الفاطميين أثناء ثورة أبي يزيد الخارجي، وتفرغ هذا المبحث إلى: ‎ 1-بداية الثورة/ تطورات الثورة حتى بداية حصار المهدية/ حصار المهدية/ تطورات القتال ‏بعد فشل الحصار إلى وفاة القائم بأمر الله/ نهاية الثورة. ‏في الفصل الرابع: أعمال زيري بن مناد في خدمة الفاطميين، فتطرق إلى: دور زيري بن ‏مناد في تأسيس مدينة أشير، الخليفة المعز بالله الفاطمي وزيري بن مناد الصنهاجي.