ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مصطلح الإعلال النادر في ضوء الدراسات اللغوية: دراسة صوتية صرفية

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة السويس - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: زويل، علاء شهدي مصطفي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع13
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يوليو
الصفحات: 153 - 189
ISSN: 2537-1002
رقم MD: 1016145
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة للتعرف على مصطلح الإعلال النادر في ضوء الدراسات اللغوية. الإعلال يعنى به تغيير صوتي يطرأ على أحد الحروف الأربعة (الهمزة والألف والواو والياء) طلبا للتخفيف. تعر الإمام ابن مالك إلى مظاهر الإعلال النادر في نصوصه النظمية والنثرية، فهو يؤكد على أن الإعلال إن زال السبب لفظا وقصد غالبا هذا وجب، وما أزيل سبب إعلاله لفظا وقصدا. يعد الأصل والشرط في قلب الواو ياء أن تكون الكسرة قبل الياء مباشرة، لو اتسم بالندرة لوجود فاصل بين الكسرة والياء بحرف ساكن والسكون لا يؤثر. كما نص شراح الكافية الشافية لابن مالك على وجود حذف اعتباطي لا مقتضى له. كما يتضح أن الهمز والتسهيل لغتان، فإن همزة ما لا همز فيه يعد خطأ، والحكم على همزه إذا ضارع المهموز كما في رثأت، لبأت. تعد الكتابة الصوتية وصف للهمزة وحروف المد حيث أن التحليل الصوتي يحتاج إلى كتابه خاصة لإظهار التركيب الصوتي للمقطع أو الكلمة بدقة. أما الرموز التي لا تمثل أصوات فتحذف وتكتب الرموز متوالية على السطر مرتبة وفق التلفظ، ومن أسباب الأصوات الصامتة منها قلة وضوحها السمعي. كما استخدم العرب استعمال الهاء في إقفال المقطع المفتوح في اللغة العربية وليس الهمزة فقط. خلصت الدراسة إلى عدة نتائج منها أن حروف المد الثلاثة عامة تتصف بخمس صفات هي الجهر، الرخاوة، الاستفال، الانفتاح، الإصمات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2537-1002