المستخلص: |
كشفت الدراسة عن ذوي الاحتياجات الخاصة في ظل التبادلية بين التربية والثقافة والإعلام. عرضت التضارب في المعلومات الرسمية المتاحة والفجوة بينها وبين الواقع. تناولت دور وسائل الإعلام في تهيئة المجتمع لتحقيق اندماج مجتمعي للمعاقين في بيئة أقل تقييداً وذلك من خلال (قضية الإعاقة والاهتمام الإعلامي، تغيير الاتجاهات نحو ذوي الاحتياجات الخاصة، تقديم مقترحات لتحقيق الدمج الاجتماعي للمعاقين ومنها التواصل مع الإعلاميين بإجراء مقابلات وندوات صحفية يشارك فيها المعنيين بقضية الإعاقة وبشؤون المعاقين يحضرها شخصيات إعلامية مرموقة لتحقيق أفضل نتيجة تأثيرية ممكنة والتوسع في المكتبات السمعية بحيث تكون ملحقة بمراكز خدمة المكفوفين والمكتبات العامة). واختتمت الدراسة بضرورة دعم البرامج والمسلسلات والأفلام التي تقدم بالمتخصصين في لغة الإشارة لترجمة محتوياتها إلى فئة الصم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|