ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الكتابية "الفصحى والثقافة" والشفاهية "العاميات والفلكلوريات"

المصدر: مجلة الملتقى
الناشر: عبدالصمد بلكبير
المؤلف الرئيسي: بلكبير، عبدالصمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع41
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: شتنبر
الصفحات: 3 - 22
ISSN: 1113-9781
رقم MD: 1016738
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن الكتابية (الفصحى والثقافة) والشفاهية (العاميات والفلكلوريات). وأشارت إلى أن جميع الشعوب التاريخية وليس العشائر أو القبائل والطوائف التي تتوهم نفسها شعبا) وأن جميع الدول قديمها ووسيطها وحديثها تملك لغويا ومن ثم ثقافيا لغة كتابية وسطى ووسيطة ومركزية مقعدة توصف بالفصحى يستعملها العلم والتعليم والإدارة. وناقشت تمييز مفهوم الثقافة عن مفهوم ومصطلح الفلكلور. وتطرقت إلى أوضاع لغوية سياسية في العالم المعاصر. وأكدت على أن الفرس والأتراك والمازيغ وغيرهم كثير تبنوا الخط العربي لكتابة لغاتهم وزاوجوها بلغة الدين الذي ارتضوه لدولهم ولم يفرض عليهم أحد ذلك. وتطرقت إلى أن البحث في الشفويات الأدبية يحتاج إلى مجهود لاستحضار نطقها الأصلي. وأوضحت تطرق البصريون في تقليص القواعد وبالتالي في استهداف التفصيح والإخضاع لقواعد الكتابية. وبينت أن دواعش المغرب والمغارب الفرنكفونين والفلكوريين ودعاة التفريق والتدريج لم يستسلموا رغم الهزائم الشعبية والعلمية المتلاحقة للأطروحات الاستعمارية. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن جميع حركات الانعزال والانفصال والعنصرية وما ينتج عنها من حروب حدود أو حروب أهلية أو فتن تشتغل أولا وأساسا بما هو من طبيعة فلكلورية لا ثقافية توحيدية بالأحرى يبرزون أولا وكبهتان تمهيدي وتسويغي خطاب الفروق والاختلافات اللهجية أو الموسيقية أو في اللباس والسكن أو التدين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 1113-9781

عناصر مشابهة