ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فاعلية تكامل الفنون على بناء الوعي الإنساني من خلال وسائل الإعلام

المصدر: بحوث في التربية النوعية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية التربية النوعية
المؤلف الرئيسي: سليمان، مها منصور محمد علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Soliman, Maha Mansour Mohamed Ali
المجلد/العدد: ع35
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: فبراير
الصفحات: 1775 - 1795
ISSN: 2682-1907
رقم MD: 1017034
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

28

حفظ في:
LEADER 04601nam a22002177a 4500
001 1756009
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 550494  |a سليمان، مها منصور محمد علي  |g Soliman, Maha Mansour Mohamed Ali  |e مؤلف 
245 |a فاعلية تكامل الفنون على بناء الوعي الإنساني من خلال وسائل الإعلام 
260 |b جامعة القاهرة - كلية التربية النوعية  |c 2019  |g فبراير 
300 |a 1775 - 1795 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a لقد تعددت أنواع الفنون في كل زمان ومكان، وكان لكل نوع من هذه الأنواع هدفه ودوافعه المجتمعية للظهور والإنتشار وبما يتناسب مع ثقافة كل عصر ويتناسب مع الطبقة المتلقية له، إلا أن جميع الفنون اشتركت في قدرتها على التعبير عن الفكر والوجدان الإنساني ونشر الوعي الثقافي بين المجتمع، أما الإختلاف فتمثل في سمات كل فن والرسالة التي يقوم بتوصيلها وكيفية إرسالها والوسيلة الحاملة لتلك الرسالة، وكيفية تلقيها. ولذلك فقد انتشر الأدب في البداية من خلال الكتب والصحف والمجلات فاعتمد على الإدراك البصري للإنسان ثم تطور عبر الزمن ليكون مسموعا من خلال وسائل الإعلام المسموعة كالراديو والتليفزيون؛ واعتمدت الموسيقى على الإدراك السمعي، فاللحن الموسيقي لا يمكن الشعور به إلا من خلال عزفه، أما الفن التشكيلي فاعتمد على الإدراك البصري الحسي والكلي، فالفنان أو المتلقي يدرك حسيا العناصر التشكيلية للعمل الفني، ويدرك كليا المعنى أو الرسالة الكامنة في العمل الفني سواء رسالة فكرية أو وجدانية. ومن هنا ظهرت فلسفة تكامل الفنون أو جمع الفنون في الإعلام متشكلة في الفن السابع "السينما"، و"فن الفيديو"، و"فن الرسوم المتحركة"، والذين هدفوا فيه جميعا إلى جمع سمات الفنون المختلفة في عمل فني واحد يهدف إلى التأثير على حواس الإنسان والسيطرة على إدراكه من خلال تقديم مدرك بصري وسمعي يعمل على زيادة الوعي الإنساني. 
520 |b There were many types of arts in every time and place. Each of these types had their own purpose and social motivation to appear and spread in proportion to the culture of each age and in line with the recipient class, however, all the arts participated in their ability to express human thought and conscience and to spread cultural awareness among society. The difference is in the characteristics of each art, the message it communicates, how it is sent, how it is received, and how it is delivered. Therefore, the literature spread at the beginning through books, newspapers and magazines. It relied on the visual perception of man and then evolved over time to be heard through the media, such as radio and television, the music was based on the auditory perception. Musical music can only be felt through its play, on visual and sensory visual perception. The artist or recipient intelligently understands the fine elements of the work of art, and fully understands the meaning or message inherent in the work of art, whether intellectual or sentimental. Thus, the philosophy of integrating art or the collection of arts into the media emerged in 'Cinema', "Video art", and "Animation", in which all of them were aimed at bringing together the various arts in a single work aimed at influencing senses human beings and control their perception by providing a visual and auditory perception that works to increase human awareness. 
653 |a وسائل الإعلام  |a الوعي الاجتماعي  |a الفنون التشكيلية 
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 054  |f Buḥūṯ fi Al-Tarbiyyaẗ Al-Nawʿiyyaẗ - Ǧāmʿit Al-Qāhirah  |l 035  |m ع35  |o 2073  |s بحوث في التربية النوعية  |v 000  |x 2682-1907 
856 |u 2073-000-035-054.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
999 |c 1017034  |d 1017034