ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







موقف ابن خلدون من علم الكلام والفلسفة

العنوان بلغة أخرى: Ibn Khaldūn’s Position on Islamic Kalām and Philosophy
المصدر: مجلة تاريخ العلوم
الناشر: جامعة زيان عاشور الجلفة
المؤلف الرئيسي: الفطافطة، غسان اسماعيل عبدالخالق (مؤلف)
المجلد/العدد: ع10
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 1 - 16
DOI: 10.37613/1678-000-010-001
ISSN: 2352-9970
رقم MD: 1020050
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

28

حفظ في:
LEADER 03415nam a22002657a 4500
001 1758116
024 |3 10.37613/1678-000-010-001 
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |9 154040  |a الفطافطة، غسان اسماعيل عبدالخالق  |q Alfataftah, Ghassan Ismail Abdulkhaleq  |e مؤلف 
245 |a موقف ابن خلدون من علم الكلام والفلسفة 
246 |a Ibn Khaldūn’s Position on Islamic Kalām and Philosophy 
260 |b جامعة زيان عاشور الجلفة  |c 2017  |g ديسمبر 
300 |a 1 - 16 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b This article aims at highlighting Ibn Khaldūn’s authorities regarding the views he held on Islamic Kalām and philosophy. His trip to the east required that he be accommodating to the general temper in Egypt, Syria, and Iraq, downplaying the role of the Mu'tazilites in establishing Islamic Kalām and, at the same time, highlighting the role of the Ash’arites, with the aim of annulling Islamic Kalām as unnecessary since the creed had been established on firm grounds. Philosophically, Ibn Khaldūn tended to adopt the philosophy of al-Gazālī, which he took to be the traditional Ash’arite version of Islam, and which was opposed to the rationalism of Ibn Sīna and Ibn Rushd, which he then wanted to exclude as no longer necessary. Contrary to what some other researchers have been contending, the article attempts to highlight the centrality of Ibn Rushd’s philosophy as the frame of reference for Ibn Khaldūn’s thinking. 
520 |a يهدف هذا البحث إلى إبراز مرجعيات الموقف الخلدوني من علم الكلام والفلسفة؛ فقد تطلب ارتحال ابن خلدون من المغرب العربي إلى المشرق، ضرورة مسايرة المزاج العام في مصر والشام والعراق، وبالتالي تغييب الدور المحوري للمعتزلة في إنشاء علم الكلام وإبراز دور الأشاعرة في الوقت نفسه، تمهيدا لنفي الحاجة كليا إلى علم الكلام بدعوى انعدام الحاجة إليه بعد أن استتب أمر العقيدة. وأما على الصعيد الفلسفي، فقد انحاز ابن خلدون إلى الفلسفة الغزالية بوصفها الصيغة السلفية الأشعرية المضادة لعقلانية ابن سينا وابن رشد، ثم نفي الحاجة إليها أيضا للسبب ذاته. هذا ولم يدخر الباحث جهدا لتجلية حقيقة مركزية ابن رشد في الإطار المرجعي الفلسفي لابن خلدون، خلافا لما ذهب إليه بعض الباحثين. 
653 |a الفلسفة  |a الفلاسفة  |a الدراسات الفلسفية  |a الفكر الفلسفي  |a علم الكلام  |a ابن خلدون 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 001  |e Journal of History of Sciences  |f Tārīẖ al-ՙulūm  |l 010  |m ع10  |o 1678  |s مجلة تاريخ العلوم  |v 000  |x 2352-9970 
856 |u 1678-000-010-001.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
995 |a EduSearch 
995 |a AraBase 
999 |c 1020050  |d 1020050 

عناصر مشابهة