ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Psychosocial and Physical Aspects of Patients with Chronic Liver Disease in Al-Najaf Gastroenterology and Hepatology Center

العنوان بلغة أخرى: الجوانب النفسية والاجتماعية والجسمية لدي مرضي الكبد المزمن في مركز الجهاز الهضمي والكبد في النجف
المؤلف الرئيسي: العبودي، فراس كناوي حمود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الدجيلي، عرفات حسين (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: الكوفة
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1 - 99
رقم MD: 1020510
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة الكوفة
الكلية: كلية التمريض
الدولة: العراق
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.

صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الدراسة وصفية مقطعية أجريت على المرضى الذين يعانون من أمراض الكبد المزمن في مركز النجف لأمراض الجهاز الهضمي والكبد الواقعة في مدينة الصدر الطبية. للفترة من ۲۰ أيلول 2016 لغاية 16 تموز ۲۰۱۷. اختار الباحث طريقة جمع العينة الغرضية غير احتمالية لعدد 14۲ من المرضى الاستمارة تكونت من قسمين الأول البيانات السكانية والثاني استبيان الصحة العامة وهو استبيان عالمي يستخدم لمعرفة المشاكل النفسية، الاجتماعية والجسمية واستخدم في العراق لدراستين أو أكثر. تم أجراء تعديلات عليه بعد عرضه على ۲۰ خبير. تهدف هذه الدراسة إلى تقييم الجوانب النفسية والاجتماعية والجسمية لدى مرضى الكبد المزمن، وما إذا كانت هناك متغيرات سكانية وسريرية ترتبط بهذه الجوانب. أظهرت النتائج بأن هناك نسبة عالية (56%) من مرضى الكبد المزمن لديهم مشاكل نفسية واجتماعية وأيضا هناك مؤشر لعلاقة بين الجوانب النفسية والاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك كانت هناك علاقة بين الجوانب النفسية والاجتماعية لهؤلاء المرضى وبين جوانبهم المعيشية والسكانية (العمر، الجنس، الحالة الاجتماعية، المستوى التعليمي، المهنة، مدة المرض، نوع المرض، الفعاليات اليومية). استنتجت هذه الدراسة بأن هناك تأثير لمرض الكبد المزمن على الجوانب النفسية والاجتماعية والجسمية للمرضى وأيضا هناك علاقة بين تلك الجوانب وبين الخصائص السكانية الاجتماعية لهؤلاء المرضى. لذا توصي هذه الدراسة، أجراء دراسة أكبر لهذه الشريحة من المجتمع والتحقق عما إذا كانت المؤشرات النفسية، الاجتماعية والجسمية صادرة من تأثير المرض على الجهاز العصبي أو كتأثير ثانوي بسبب هبوط وظائف المريض البدنية. كما أوصت الدراسة أيضا على تثقيف المرضى على كيفية حل المشاكل المتعلقة بالمرض ومضاعفاته كالأرق والإلام المزمنة من خلال العلاج السلوكي الإدراكي والمراقبة والتقييم الذاتي وغيرها من البرامج الأخرى. ويرى الباحث أنه عندما يشارك المعالجون النفسيون مع بقية التخصصات، فإن هذا يسهم في إمكانية إعادة تأهيل سريع للمرضى وتطوير القدرات الصحية.