ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Effect of Secondary Polycythemia on Systemic Endothelial Function in Babylon Province

العنوان بلغة أخرى: تأثير احمرار الدم الثانوي الدم على وظيفة بطانة الاوعية الدموية الجهازية في محافظة بابل
المؤلف الرئيسي: سهراب، أحمد محي الدين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الشجيري، غافل صيهود حسن (مشرف), المؤمن، عامر صاحب (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: الحلة
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1 - 62
رقم MD: 1022763
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة بابل
الكلية: كلية الطب
الدولة: العراق
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.

صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: خلفيات البحث: تغير قطر الشريان العضدي كاستجابة إلى الاحتقان، يستعمل بصورة واسعة لتقيم وظيفة بطانة الأوعية الدموية الجهازية بواسطة تسجيل التغير كاستجابة للاحتقان. ضعف أو قلة التوسع يلاحظ بصورة واضحة لدى المرضى المصابون باحمرار الدم الثانوي. التوسع المحدث بالمد يقاس كنسبة مئوية لزيادة قطر الشريان العضدي عند الانبساط بعد خمس دقائق من توقف تدفق الدم. العينة وطرق البحث: العينة: الدراسة الحالية أنجزت في وحدة الإيكو دوبلر في مدينة مرجان الطبية بالتعاون مع فرع الفسلجة الطبية -كلية الطب -جامعة بابل للفترة من كانون الأول 2015 ولغاية نهاية نيسان 2016. كان مصدر الأشخاص (المرضى بداء احمرار الدم الثانوي) في العيادة الخارجية. التاريخ المرضي والفحص السريري والفحوصات المختبرية شملت جميع الأشخاص سواء كانوا مرضى مصابين باحمرار الدم الثانوي أو غير مصابين بالمرض. شملت الدراسة الحالية سبعون شخصا جميعهم رجال تتراوح أعمارهم ما بين 40-60 سنة حيث قسم الأشخاص إلى مجموعتين: المجموعة الأولى: تضمنت 30 شخصا غير المصابين بالمرض ومعدل أعمارهم 47,20 ± 7,3 سنة استخدموا كمجموعة مقارنة. المجموعة الثانية: تضمنت 40 مريضا مصابا باحمرار الدم الثانوي معدل أعمارهم 46,9 ± 7.3 سنة. طريقة البحث:

قياس التوسع المحدث بالمد في الشريان العضدي نتيجة تدفق الدم المتوقف والتوسع الذي يحدثه نتروكليسين. قياس ضغط الدم بطريقة السماع. تحديد معامل كتلة الجسم لجميع الأشخاص. التحليلات المختبرية وتشمل: فحص اليوريا بالدم. فحص السكر بالدم. فحص الكرياتين بالدم. تعداد خلايا الدم البيض. تعداد خلايا الدم الحمر. تعداد الأقراص الدموية. تحديد حجم الكريات المتراصة. فحص مستوى خضاب في الدم. فحص مستوى الكولسترول والدهون الثلاثية في الدم. ‎النتائج: كان معدل التوسع المحدث للمد في الشريان العضدي أقل بصورة معنوية، الاحتمالية أقل من (0,01) لدى المرضى المصابين باحمرار الدم الثانوي بنسبة 16% وكان لدى مجموعة المرضى 8% ومجموعة المقارنة (24%). كان معدل مستوى الهيموغلوبين (خضاب الدم) أكثر وبصورة واضحة، والاحتمالية أقل من (0.01) لدى مجموعة المرضى مقارنة بمجموعة المقارنة. كان هناك زيادة معنوية في معدل حجم الخلايا المتراصة زيادة واضحة، الاحتمالية أقل من (0,01) لدى مجموعة المرضى مقارنة بمجموعة. كان لمعدل زيادة عدد كريات الدم الحمر، معنوية ومهمة، والاحتمالية أقل من (0,01) لدى مجموعة المرضى مقارنة بمجموعة المقارنة. وجد بأن مستوى الدهون الثلاثية له زيادة معنوية والاحتمالية (أقل من 0.01) لدى مجموعة المرضى مقارنة بمجموعة المقارنة. وجدت علاقة سلبية بين مستوى الدهون الثلاثية ومعدل التوسع المحدث للمد لدى مجموعة المرضى. وجد بأنه لا توجد علاقة بين العمر والمعدل التوسع المحدث للمد لدى مجموعة المرضى. كان لمعدل زيادة مستوى الكولسترول ليست بالمهمة، والاحتمالية (0,07) لدى مرضى مقارنة بمجموعة المقارنة بينما مستوى الدهون الثلاثية والكرياتين في الدم واليوريا كان معنوية واضحة، أقل من (0,01) لدى المرضى مقارنة بمجموعة المقارنة. كان معدل زيادة السكري في الدم وعدد الأقراص الدموية وعدد الكريات الدم الحمر، زيادة مهما وواضحا لدى مجموعة المرضى مقارنة لمجموعة المقارنة. كان لمعدل معامل كتلة الجسم وحجم الخلايا المتراصة زيادة معنوية واضحة والاحتمالية أقل من 0.01 لدى مجموعة المرضى مقارنة بمجموعة المقارنة. بينما معدل عمر مجموعة المرضى ليس معنويا والاحتمالية (0.89) لدى مجموعة المرضى مقارنة بمجموعة المقارنة. الاستنتاج: 1-كان لمعدل التوسع المحدث بالمد قلة معنويه هامة 16% لدى مجموعة المرضى مقارنة بمجموعة المقارنة. 2-كان لمعدل التركيز الخضب الدموي، لمعدل حجم الخلايا المتراصة، لمعدل أعداد الكريات الحمراء، لمعدل أعداد الأقراص الدموية، ولمعدل كتلة الجسم، لمستوى الكوليسترول والدهون الثلاثية معه، لمعدل السكر بالدم، لمعدل‏ اليوريا بالدم زيادة معنوية هامة لدى مجموعة المرضى مقارنة بمجموعة المقارنة. 3-احمرار الدم الثانوي كما هو الحال مع الخلل البطانية التي قد تؤدي في تشخيص أمراض الشرايين. التي تستخدم لتقدير في حين أن الخلل البطانية تنتج عن مشكلة في نظام القلب والأوعية الدموية مع المشكلة في وقت البروثرومبين. 4-احمرار الدم الثانوي يمكن أن تؤدي إلى رفع أسباب تجلط الدم من خلال الخلل الصفائح الدموية زيادة، وزيادة. عدد خلايا الدم البيضاء، الهيموغلوبين العد، هوموسيستين ومستوى الكوليسترول في الدم كما هو الحال مع الخلل البطانية.

عناصر مشابهة