المستخلص: |
سلط المقال الضوء على يوم الإسراء وحفاوة اللقاء في السماء بعد الجفاء في الأرض. أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد بعث لأمته لهدايتهم ولكن المشركين تمادوا في غيهم وقابلوا الرسول صلى الله عليه وسلم ودعوته بكل أذى وشر، وعوض الله سبحانه وتعالى رسوله الكريم برحلة الإسراء صوب المسجد الأقصى وأم الأنبياء الكرماء فيه بالصلاة. وكانت الصلاة في الأقصى نهاية الإسراء ثن سما الحبيب صلى الله عليه وسلم وأرتقى عروجًا في السماء. وأشار المقال تزامن احتفالات الإسراء مع ذكريات تحرير الأقصى على يد صلاح الدين الأيوبي. وأختتم المقال بالقول بأن الصلاة كانت هدية السماء فأصبحت خمس بعد خمسين. وأن هناك العديد من الكفار في مكة رفضوا أن يصدقوا هذه الرحلة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|