المستخلص: |
هذا البحث هو في النظر في الحديث الوارد في النهي عن اتخاذ الوسائد المصورة، وفي موقف السلف منها، وقد خلص البحث إلى النتائج الآتية: 1- أن أصح الألفاظ في حديث عائشة هو النهي عن الستر المصور -كما رواه الزهري، وعبد الرحمن بن القاسم عن القاسم-، لا النهي عن الوسائد المصورة كما رواه نافع، عن القاسم-. 2- أن الرخصة فيما يوطأ ويتكأ عليه من الصور هو مذهب الجمهور من السلف والخلف، وهو الذي تدل عليه علة النهي. 3- أنه يقاس على ما جاءت به الرخصة ما شاركه في الصفة، وهى انتفاء خشية التعظم. 4- أن الصور المجسدة -ذات الظل- لا تلحق بصور الثياب التي ورد بها النص، فهي محرمة - مهانة كانت أو معظمة-، إلا ما استثناه النص. 5- أن لعب الأطفال مستثناة من النهي، ولا يدخل فيها -على الأرجح- اللعب ذات الصور شديدة الشبه بخلق الله.
This research is a study of Hadith narrated in prohibiting disdained pictures. This research results are as follows. 1 - The wording of the saheh hadeeth is that the Prophet (pbuh) prohibited curtain with pictures in it is not affirmed. 2 – Excusing pictures what is trampled and sit on is the principle of most scholars, and it is the one the researcher has chosen. 3 – Any thing equals to pillows in a way that grants them form being dignified, is permitted. 4 - The embodied pictures are not included in mitigation. They are absolutely prohibited except for what the text excluded. 5 - Children's toys are excluded from prohibition, except for toys that strong resemble real creatures.
|