ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







هل تصلح الفلسفة لاعتلاء سدة السلطة السياسية؟

المصدر: مجلة الأزمنة الحديثة
الناشر: عبدالله البلغيتى العلوي
المؤلف الرئيسي: ملوك، عبدالقادر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mellouk, Abdelkader
المجلد/العدد: ع11
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: شتاء
الصفحات: 114 - 128
رقم MD: 1024128
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: سلطت الورقة الضوء على صلاح الفلسفة لاعتلاء سدة السلطة السياسية. ناقش العديد العلاقة بين السلطة والفلسفة، حيث ذهب البعض إلى أن المسافة بينهما كبيرة فالفلسفة تعني بالإنسان المجرد المتعالي على الذوات المشخصة، أما السياسة فهي تهتم بالإنسان الواقعي المشخص وبمجال التعددية الإنسانية. والبعض الأخر يرى أن هناك علاقة وثيقة بين الفلسفة والسياسية فهما مبحثان متلازمان لا يمكن الفصل بينهما. ويرى العديد أن اليوتوبيات التي ظهرت على مدار التاريخ لم تكن مجرد أفكار حالمة وإنما كانت صرخة احتجاج على أوضاع وظروف اجتماعية جائرة وغير منطقية. وتطرقت الورقة إلى أفلاطون وتتويج الفيلسوف ملكًا، والتعريف به، وبصلاحيته للحكم، والعودة إلى كتاب الجمهورية وأسطورة الكهف. وكشفت عن رؤينا للعالم لو تسيده الفلاسفة. وتحدثت عن فريدريك الثاني المستبد المستنير حيث امتزج فيه المفكر والمشرع بين الفيلسوف والسياسي، واستطاع المقارنة بين كتاب الأمير ميكافيلي وبين مؤلف الأخلاق لاسبينوزا. وتطرقت الورقة إلى توماس مازاريك الفيلسوف الواقعي الذي عرفت حياته تقلبات هوجاء حملته سنواتها من صبي حداده إلى رئيس دولة، وكان يلقب بفيلسوف الثورة. وتم تقديم تقييم لفترة حكمه. واختتمت الورقة بالتأكيد على الممارسة السياسية أثبتت على مر التاريخ تعذر الفصل في شخص الحاكم بين ما ينتمي إلي زاده المعرفي الفكري، وبين ما ينتمي إلى زاده وعدته السياسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة