المستخلص: |
سلط المقال الضوء على البيئة المدرسية وتنمية الموهبة والإبداع. تعد المدرسة بيئة إيجابية لرعاية الموهوبين حيث توفر مكانًا خصبًا بالمثيرات والخبرات، ويقع العبء الأكبر على عاتق الإدارة المدرسية بما تقوم به من دور ريادي وقيادي كبير في تنمية الموهبة والإبداع ويتأتى ذلك عن طريق شراكة فاعلة بين المدرسة كمجتمع متكامل والمجتمع المحيط ووسائل الإعلام وقادة المجتمع وكل المتنورين. وانتظم المقال في ثلاثة نقاط، تناولت الأولى خصائص البيئة المدرسية الإيجابية من حيث المناخ العام، والمناخ الصفي المثير للتفكير، وفلسفة المدرسة وأهدافها، وتوافر مصادر التعلم وفرص اكتشاف المواهب، وتنوع أساليب التقييم. واستعرض الثاني مؤشرات البيئة المدرسية الإيجابية حيث مستوى الانتماء للمدرسة والارتباط بها، ومستوى التحصيل الدراسي والإنجازات، والمجالس المدرسية، والعلاقات المدرسية، والتفاعل الصفي المثير للتفكير، واستجابات المعلم. واختتم المقال بالنقطة الثالثة حيث أشارت إلى الموهوبين والتربية الإبداعية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|