ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الرقاص أو الحمار كآليه للتواصل...>الوصف

الرقاص أو الحمار كآليه للتواصل: مقاربة اولية

المصدر: مجلة أبحاث الدكتوراه
الناشر: جامعة ابن طفيل - كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالقنيطرة
المؤلف الرئيسي: الهرشة، عبدالله (مؤلف)
مؤلفين آخرين: رويان، بوجمعة (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 132 - 142
ISSN: 2605-6844
رقم MD: 1024525
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
سعات البريد | الرسائل المخزنية | المغرب
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعت الورقة إلى التعرف على مقاربة أولية للرقاص أو الحمّار كآلية للتواصل. ذُكر الرقاص أو الحمّار في العديد من الرسائل السلطانية، وهو ناقل البريد الذي كان ينقل الرسائل أو المسافرين والبضائع ويوزعها من بلد إلى بلد آخر. وتنوعت مهنته بين الرقاص العادي الذي ينقل الرسائل بدون شروط والرقاص الشرط وهو ساعي البريد المستعجل الذي ينقل الرسائل في زمن محدد. وكان دوره بالغ الأهمية في هذا الزمن إذ كان يقوم بنقل المعلومات أو الأموال أو المرسلات شديدة السرية من بلد إلى آخر، كالرسائل السلطانية ورسائل القواد إلى بعضهم البعض ومن القناصل الأجانب إلى الإيالة الشريفة. وكان يتقاضى أجر وله نقطة انطلاق ووصول. وكمهنة لها تأثير وأهمية اجتماعية كان يواجه صعوبات جمة؛ كوعرة الطريق وسوء أحوال الطقس وتدهور الأحوال السياسية من ثورات وظهور قطاع الطرق، والفقر أو الطمع الذي يضطره إلى استغلال مهنته لأغراض شخصية. واختتمت بالتأكيد على أن تلك المهنة ساعدت الكثير من الناس في تجنب الخطر في وقت انعدام الأمن والاستقرار، فكان الرقاص ينشر أخبار قطاع الطرق ويحذر الناس منهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
ISSN: 2605-6844

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.