المستخلص: |
سلط المقال الضوء على أحمد الملا بين الشعر والسينما. وتضمن المقال العديد من النقاط منها، أن في الشعر يبدأ التمييز بين قصيدة وأخرى في الديوان نفسه. وأن هناك اختلاف في المشهدية الشعرية في تلك الحقبة التي ظهر فيها نجم الملا المتفرد مع صدور ديوانه الأول (ظل يتقصف). وأن كل كتابة هي من حيث المبدأ عمل مرتبط بشعورنا العميق بالفشل أو الشك في مغامرة سابقة. وان الملا كان مدير جمعية الثقافة والفنون في الدمام وكان دائمًا في صراع لا ينتهي بين الشعر والمسرح. وأوضح الملا أن السينما كانت أقوى تأثيرًا في الحواس وتمتلك حرية في الحركة لكن الشعر يشكل صوره بما تثيره الكلمات في خيال الإنسان. وأن الملا كان يهرب من ذاته إلى ذاته حين يهرب من الشعر للموسيقى. واختتم المقال بالقول بأن كل نوع إبداعي هو عمل فريد رغم ماله من أواصر قربى سرية مع القصائد الأخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|