ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > النخبة المثقة ومقاومة الاستعما...>الوصف

النخبة المثقة ومقاومة الاستعمار: علماء فاس نموذجاً

المصدر: الذاكرة الوطنية
الناشر: المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير
المؤلف الرئيسي: الفرخ، جواد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع28
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 59 - 78
ISSN: 1114-4637
رقم MD: 1024902
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الاستعمار | فرنسا | المغرب
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن النخبة المثقفة ومقاومة الاستعمار من علماء فاس. استهدفت الدراسة بيان دور العلماء وخاصة علماء فاس، حيث أنهم لعبوا دورا بارزا في تاريخ المغرب، وكان دورهم حاضرا في القضايا الدينية أو الدنيوية من خلال الإفتاء في أمور الدين والشريعة باعتبارها أهل الحل والعقد، تدخلهم في المجال السياسي في إبداء الرأي في شؤون الحكم أو البيعة. وأبرز أنه في أواخر أكتوبر، اندلعت أحداث دامية استمرت عدة أيام، نتج عنها اعتقال العديد من المواطنين من بينهم العلماء والطلبة والأعيان والصناع، وتحولوا إلى سجن بوذنيب، وتعرضوا فيه لشتى وأقسى أنواع التعذيب النفسي والجسدي. وذكر زيارة (كابريال بيو) لمدينة فاس من اجل تهدئة الوضع بالحاضرة العلمية، والتقى بالعلامة الفقيه الفضيلي، وإسماعيل الإدريسي قاض السماط، والفقيه السيد العربي. وتحدث عن نفي السلطان وموقف العلماء، انقسم العلماء ما بين مؤيد للسلطان، ومؤيد للسلطات، وفئة محايدة، وقامت السلطات بإيقاف خمسة من العلماء العاملين في جامعة القرويين بأمر الجنرال جوان وهم. وأبرز دور علماء الأزهر لدعم موقف السلطان المغربي، وتأييد السلطان في موقفه الرافض للتوقيع على القرارات الصادرة عن الإقامة العامة والتي تمس بهوية وسيادة المغرب، ويضمون صوتهم إلى زملائهم علماء القرويين. ورصد موقف العلماء بعد نفي السلطان، عريضة يوليوز (1954) انخراط العلماء في حركة المقاومة. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى المواقف المتعددة من رجال فاس برفض السيطرة والعدوان على الفكر والعلم والسيطرة على الحكم في المغرب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
ISSN: 1114-4637

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.