المستخلص: |
تناول المقال حوار مع الشاعرة الليبية عائشة إدريس المغربي. استعرض الحوار بقولها لا أؤمن بالثوابت في الشعر أنني انطلق من الحرية، وتعترف بأن الفيس بوك محرض قوي على الكتابة، وقالت إن اللغة جسد الشعر لكن الشعر يمنحها الحياة، أنقذتها الكتابة مما تعرضت له من الغدر والفقد وما واجهته في الحرب، وأن الشعر يموت عندما يتحول إلى آلية ميكانيكية تعمل بالذهن والعقل. وتناول أن الشاعرة ترى أنه لا يمكن الكتابة من خارج التجربة الشخصية، وهي تعيش في فرنسا، صدر لها ستة دواوين شعرية ومسرحية. وبين تقنية الكتابة، فهي لا تحترف الكتابة، وعندما تبدأ أي نص فكأنها تكتب لأول مرة. وأبرزت دوافع الكتابة. وذكر العلاقة بين الكتابة والمعاناة، وتحدثت عن تقنية السرد في كتاباتها الشعرية، وأن السرد هام في كل تجاربها الشعرية. وذكر حبها للشعر ودور القارئ، والشعر يمثل لها لحن لا ينقطع فهي تعيش الشعر في كل حالاتها، وأن دور القارئ هام. واختتم المقال بحركة النشر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|