المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان يا لهوي. إننا جميعًا نستخدم كلمات (يا نهار أبيض، ويا نهار أسود، وينهار ازرق) وكلها تعابير من اختراع الشعب المصري، ونجد أن النهار الكحلي يستخدم بكثرة عند أهل اللهو والترفيه، والأبيض للأخبار السارة وهو قليل الاستخدام إلا عند الساسة والمسؤولين والذين يستخدمونه حتى في وصف أيام الحرب، وعكسه الأسود. وهناك لون رابع تم اكتشافه واسمه النهار البمبي وهو لا تمت للواقع بصلة. وصرح المقال بأن الدنيا تتقلب بنا بين الأحوال وهذا في المطلق العام فأوقات تحمل لنا الخير لعل الله يديمه علينا. واختتم المقال بسرد مراحل الحياة للفرد وعلاقتها بالدنيا وأحوالها حتى نصل إلى السبعينيات وهنا نقول يا لهوي وهو الإصدار المصري من يا ويلي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|