المصدر: | الذاكرة الوطنية |
---|---|
الناشر: | المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير |
المؤلف الرئيسي: | بوراس، عبدالقادر (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع31 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الصفحات: | 125 - 130 |
ISSN: |
1114-4637 |
رقم MD: | 1025473 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 03720nam a22002057a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 1763070 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b المغرب | ||
100 | |a بوراس، عبدالقادر |e مؤلف |9 195157 | ||
245 | |a انفجار مستودع الدخيرة الدخيرة سنة 1922 وحرائق 1946 بالقنيطرة وتداعيتها على عمل الوطني بالمدينة | ||
260 | |b المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير |c 2018 |m 1439 | ||
300 | |a 125 - 130 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |e عرض المقال انفجار مستودع الذخيرة سنة (1922) وحرائق (1946) بالقنيطرة وتداعيتهما على العمل الوطني بالمدينة. شهدت المغرب كوارث طبيعية ناجمة عن سنوات الجفاف او الفيضانات أو الظروف العالمية مثل الحربين العالميتين الأولى والثانية ونتج عنهم أزمة غذائية مما أدى لتوزيع المواد الغذائية عن طريق البطائق. وأشار إلى أن مدينة القنيطرة كان لها كوارث خاصة بها ومنها انفجار مخزن الذخيرة الحربية سنة (1922) الذي أقيم على مقربة ميناء القنيطرة المنشأ في أواخر (1911) لإيصال الأسلحة والعتاد العسكري إلى القوات الفرنسية المتجهة نحو العاصمة فاس، ونتج عن الانفجار ضحايا كثر حسب الروايات الشفوية ولكن لم يتوفر دليل على إحصائيات الخاصة بعدد الضحايا، ونتج عنه تكتل سكاني وكان ذلك بداية الوعي الوطني بالمدينة ضد الاستعمار متجليًا في السخط العارم ضد إدارته. وبين أن مدينة القنيطرة شهدت حرائق عام (1946) واستمر من يوم (11 يوليوز إلى 17) وأتى على مجموعة من الدواوير التي تأوي حوالي ثلث ساكنة القنيطرة موضحاً تعدد الروايات الشفوية حول أسباب الحرائق ومن ضمنها أنها جرم فردي لدوافع انتقامية شخصية وكان هناك محاولة لإلصاق الحريق بالمغاربة؛ وجاء على أثر هذه الحرائق نتائج اقتصادية واجتماعية وسياسية وذكر أهمها بالنسبة لنظام الحماية حيث استغلت سلطات الحماية نكبة الحريق لتنظيم زيارة للمقيم العام إيرك لابون، وبالنسبة للحركة الوطنية فمكنتها هذه الكارثة المفجعة وتفرعت منها عده لجان ومنها اللجنة المكلفة بتأطير المنكوبين وطنيًا ودينيًا. مختتمًا بالإشارة إلى أن الحرائق أدت إلى اختفاء الأكواخ الخشبية وحلت محلها أكواخ من القصدير؛ مما أدى لظهور مدينة قصديريه تجسم البؤس والفقر وهى التي شكلت خزانًا جماهيريًا ظهرت تجلياته في مظاهرات عام (1952). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 | ||
653 | |a الحرب العالمية الثانية |a الكوارث الطبيعية |a المغرب | ||
773 | |4 التاريخ |6 History |c 010 |f al-Ḏākiraẗ al-waṭaniyyaẗ |l 031 |m ع31 |o 2078 |s الذاكرة الوطنية |v 000 |x 1114-4637 | ||
856 | |u 2078-000-031-010.pdf | ||
930 | |d n |p y | ||
995 | |a HumanIndex | ||
999 | |c 1025473 |d 1025473 |