المصدر: | الذاكرة الوطنية |
---|---|
الناشر: | المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير |
المؤلف الرئيسي: | أخريف، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع32 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الصفحات: | 25 - 42 |
ISSN: |
1114-4637 |
رقم MD: | 1025566 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال ذكرى إعلان الوحدة المغربية في زيارة محمد الخامس لمدينة القصر الكبير في (10 أبريل 1956) من مدريد. تناول تميز مدينة القصر الكبير عبر تاريخيها بالمساهمة في أكبر الأحداث ومن أبرز المساهمات بدأ المقاومة المغربية في الجنوب والشمال بعد توقيع الحماية، مقاومة الشريف محمد أمزيان (1908-1912)، رباط معركة العنصرة أو عيطة القصر(1913)، مشاركة قبيلة الخلط بقيادة عبد السلام بن الجيلاني من دوار أولاد على المدنة الذي قيلت فيه هذه الأزجال. وناقش مشاهدة القصر في العشرينات من القرن الماضي عدة لقاءات تنسيقية بين ممثلي فرنسا وإسبانيا، واعتبر ملجأ للمقاومين ومعبراً للفدائيين والأسلحة من الشمال إلى الجنوب بعد نفي السلطان محمد بن يوسف. وتحدث زيارة محمد الخامس لمدريد بين (4و8 أبريل 1956) التي انتهت ببيان مشترك يوم (7 أبريل 1956) اعترفت فيه إسبانيا باستقلال المغرب ووحدة ترابه. وكشف عن صدور صورة محمد الخامس في أهم الصحف الإسبانية وزيارته لمدينة القصر الكبير وتحطيم جلالته للحدود في عرباوة بين الشمال والجنوب ومسار عودته من تطوان للقصر الكبير وتحطيمه للحدود بعرباوة حسب الصحف الإسبانية، وكشف عن حلول الملك محمد الخامس بالقصر الكبير وتحقيق الوحدة الترابية بين شمال المملكة وجنوبها. وتطرق إلى وصف الحدث المراسل صحيفة (ABC) للفرحة عارمة داخل قصر السيد محمد الملالي الرميقي نائب الصدر الأعظم بمناسبة الزيارة الملكية للقصر الكبير، وتوجه السلطان لمركز عرباوة لإلغاء الحدود الوهمية بين الشمال والجنوب. واختتم المقال بعرض ما قالته الصحافة الإسبانية عن رحلة الوحدة وتحطيم الحدود. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
1114-4637 |