ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

مسجد آل القصير بمدينة حمص السورية

العنوان بلغة أخرى: Al-Qusair Mosque in the Syrian City of Homs
المصدر: كتاب المؤتمر الدولي الحادي والعشرين للإتحاد العام للآثاريين العرب: دراسات في آثار الوطن العربي
الناشر: الاتحاد العام للآثاريين العرب
المؤلف الرئيسي: ختعن، عائشة فتحي حسين (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
مكان انعقاد المؤتمر: القاهرة
رقم المؤتمر: 21
الهيئة المسؤولة: الاتحاد العام للآثاريين العرب والمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو)
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 702 - 730
رقم MD: 1026611
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
Homs | Al Elqosyer | Mousq | Niche | Courtyard
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: تكمن أهمية مدينة حمص في أنها ثالث مدينة في الجمهورية السورية من حيث المساحة والأهمية التاريخية، فقد لعبت دوراً هاماً في التاريخ الإسلامي بشكل مباشر وذلك لموقعها الجغرافي كقاعدة دفاعية محصنة ضد الهجمات الخارجية من قبل الصليبين والتتار، أو من الأخطار الداخلية كثورات البدو، أو بشكل غير مباشر لمشاركتها في دعم الحملات بشكل كامل لمواجهة الاعتداءات. كما كان للنشاط الاقتصادي نتيجة لموقعها الجغرافي، يحدها من الشمال مدينة حلب، من الجنوب مدينة دمشق، من الشرق تدمر وحماه، من الغرب البحر المتوسط، ومن الشمال الغربي مدينة مصياف- وطبيعة تربتها، ومناخها أثره في الثراء المعماري بها، والدليل على ذلك هو ارتفاع القيمة السنوية للخراج الذي كانت تدفعه إلى الدول التابعة لها على مر العصور، والذى أثر بدوره على حركة البناء والعمران سواء بمدينة حمص أو بسوريا ككل، تمثلت هذه الحركة في كثرة المنشآت المعمارية سواء الدينية أو المدنية أو الجنائزية. ومن الجدير بالذكر أن مدينة حمص دخلت خلال العصر الإسلامي فترات ازدهار تارة وفترات ركود تارة أخرى، أثرت بواقع الأمر على ازدهار المنشآت أو فقرها، ولم تتوجه عين الباحثين إليها بشكل مدقق الأمر الذي أتاح المجال للباحث للتعرف على العديد من أساليب التخطيط المتنوعة المستخدمة في البناء إلى جانب التعرف على أهم الوحدات المعمارية والعناصر الإنشائية بها. جاء البحث ليلقي الضوء على أحد آثار المدينة وهو مسجد القصير وما يتضمنه من وحدات وعناصر معمارية ذات الخصائص والمميزات المختلفة من خلال منهج بحثي يعتمد على محورين: على الوجه التالي:- المحور الأول: المنهج التوثيقي القائم على الدراسة الميدانية. المحور الثاني: المنهج الاستقرائي التحليلي.

The importance of Homs is the third city in the Syrian Republic in terms of area and historical importance. It has played an important role in Islamic history directly because of its geographic location as a defensive base immune to external attacks by the Crusaders and Tatars, To participate fully in supporting campaigns to counter attacks. As for the economic activity as a result of its geographical location, it is bounded to the north by Aleppo, from the south by Damascus, from the east by Tadmur and Hama, from the west by the Mediterranean Sea and from the north west by the city of Musayaf. The increase in the annual value of the abscess that was paid to its countries throughout the ages, which in turn affected the movement of construction and construction, both in the city of Homs or Syria as a whole, was a movement in many architectural facilities, whether religious or civil or funerary. It is worth mentioning that during the Islamic era, the city of Homs entered periods of boom and other periods of stagnation, which affected the prosperity of establishments or their poverty. The researchers did not approach them in an accurate manner, which allowed the researcher to learn about the various planning methods used in construction Alongside the identification of the most important architectural units and their structural elements. The research came to shed light on one of the effects of the city, the mosque of the short and its elements and architectural elements with different characteristics and characteristics through a research methodology depends on two axes as follows: The first axis: the documentary approach based on the field study. The second axis: analytical inductive method.