المستخلص: |
ويتلخص هذا البحث في مقدمة، وتمهيد، وثلاثة فصول، وخاتمة. المقدمة: جاءت مشتملة على أهمية الموضوع، وسبب اختياره، وأهداف البحث، ومنهج البحث، والدراسات السابقة، وخطة البحث. والتمهيد: تضمن التعريف بالسلف، وأسماؤهم، وعقيدتهم، والثناء عليهم، والتعريف بالأشاعرة، وأشهر علمائهم، وعقيدتهم. والفصل الأول: تناول عقيدة العادة عند الأشاعرة، وفيه أربعة مباحث، الأول: تعريف العقيدة لغة واصطلاحا، والثاني: مفهوم العادة لغة واصطلاحا، والثالث: علاقة الكسب والسببية بالعادة، والرابع: أسباب قول الأشاعرة بعقيدة العادة، وما ترتب عليها. والفصل الثاني: تناول نقض عقيدة العادة في ضوء منهج السلف، وفيه مبحثان، الأول: نقض مفهوم العادة، ومخالفة عقيدة العادة للتوحيد، ومخالفة عقيدة العادة للقرآن الكريم، ومخالفة عقيدة العادة للسنة النبوية، ومخالفة عقيدة العادة لما كان عليه السلف، ومخالفة عقيدة العادة للأجماع، ومخالفة عقيدة العادة للفطرة، ومخالفة عقيدة العادة للعقل، والثاني: عقيدة العادة وبيان مخالفتها لمبادئ العلوم ووجوب ترتيب الأسباب على المسببات. والفصل الثالث: تناول أثر عقيدة العادة على المسلمين، وفيه مبحثان، الأول: تأثير عقيدة العادة على العلوم الطبيعية، وتأثير عقيدة العادة على التقدم التكنولوجي، وتأثير عقيدة العادة على الصناعة، وتأثير عقيدة العادة على الاقتصاد، وتأثير عقيدة العادة على الجهاد في سبيل الله، والثاني: تأثير عقيدة العادة على قوة المسلمين، وفيه: وجوب التوكل على الله، وجوب الأخذ بالأسباب.
|