ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فصل المقال في الغریب من الأقوال النحویة والتصریفیة

العنوان المترجم: Fasl Al-Maqal in Strange Morphological and Grammatical Statements
المصدر: مجلة كلية اللغة العربية بأسيوط
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بأسيوط
المؤلف الرئيسي: عبدالله، عبدالرءوف ثابت أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع34, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 1064 - 1297
DOI: 10.21608/JFLA.2015.10197
ISSN: 2536-9083
رقم MD: 1026876
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن فصل المقال في الغريب من الأقوال النحوية والتصريفية. اعتمد البحث في منهجه على وضع عنوان لكل قول أو رأي يتناسب مع موضوعه، وذكر النص الذي يشير إلى أن هذا القول أو الرأي غريب، وإظهار وجه الغرابة من وجهة نظر ناعته بالغريب، وتخريج الآيات والقراءات القرآنية، وتوثيق الأمثال الواردة من كتب الأمثال، وتحقيق الشواهد الشعرية والأرجاز مع ذكر بحر البيت وقائله وموطنه في ديوان صاحبه. وأوضح المقصود بمفهوم الغريب وهو الغامض البعيد عن الفهم مشيرًا إلى مصطلحات لها علاقة بالغريب وهي المطرد، والشاذ، والنادر، والضعيف، والضرورة. وأشار إلى الأقوال والآراء النحوية الغربية ومنها تجريد التاء الاسمية عن الخطاب، وتقديم الضمير على مفسره، والضمير في قوله (ردوها على) للشمس، وإظهار متعلق الظرف والجار والمجرور، وحرفية كان وأخواتها، وإعمال ليس مع اقتران خبرها بإلا، و (وني، ورام) من أخوات (مازال)، ومجيء خبر عسى اسمًا صريحًا، ولكن مركبة من ثلاث كلمات، و(لكننا) مركبة من لكن واسمها، والفصل بين (إن) واسمها بالحال، وإعمال (إن) الداخلة على (ما) الزائدة، ووقوع (أن) المخففة بعد فعل التمني، و (خلق) بمعنى (جعل) في التعدي، والاشتغال باسم الإشارة، وحذف المقول وبقاء القول. وتطرق إلى الأقوال والآراء التصريفية الغريبة ومنها الفعل اللازم يتعدى بتضعيف اللام، وتفعال بكسر التاء وسكون الفاء مثل تمثال، ووزن (فيعال) من الصفات مثل (بيئاس)، و(فعللاء) مثل ثرمداء من أبنية الممدود، وتثنية العلم على وضعه. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن الغريب في كتب النحو والتصريف لا يقصد به البعيد أو الغامض؛ وإنما يقصد به الأقوال والآراء التي انفرد بها أصحابها، وأن ما قرئ به ولو شاذ لا يعد غريبًا؛ لأن القراءة سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 2536-9083