العنوان بلغة أخرى: |
Believers and Unbelievers in Hereafter "Food, Drink, and Dress": An Objective Quranic Study |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | العطل، نجوي يوسف (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | اللوح، عبدالسلام حمدان عودة (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
موقع: | غزة |
التاريخ الهجري: | 1440 |
الصفحات: | 1 - 162 |
رقم MD: | 1027029 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | الجامعة الإسلامية (غزة) |
الكلية: | كلية اصول الدين |
الدولة: | فلسطين |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف الرسالة: دراسة موضوع (طعام المؤمنين والكافرين وشرابهم ولباسهم في الآخرة). عينة الدراسة: جميع الآيات القرآنية التي تناولت موضوع طعام المؤمنين والكافرين وشرابهم ولباسهم في الآخرة. منهج الدراسة: اتبعت الباحثة منهج التفسير الموضوعي للقرآن الكريم أولا: أهم نتائج الدراسة: 1-ورود لفظة الطعام والشراب واللباس في مواضع كثيرة، مما يدل على أهمية هذا الموضوع القرآني. 2-اهتمام القرآن الكريم بحاجات الإنسان، ورغبته في إشباعها في حياته الدنيا والآخرة، مع عدم حاجته لها في الآخرة. 3-نعم الله عز وجل على عباده لا تعد، ولا تحصى في الحياة الدنيا والآخرة، فقد أنعم الله عز وجل على عباده المؤمنين في الآخرة الطعام، والشراب، واللباس مما يعرفه وما لا يعرفه، ومما يخطر على قلبه، وما لا يخطر على قلبه، ففي الجنة ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر. 4-يجد الإنسان المؤمن التقي، البار، المطيع، كامل متعته في طعامه وشرابه ولباسه في الآخرة، حيث يتمتع بكامل الرفاهية والسعادة، فيجد من يخدمه، ويحصل على رغباته بلا تعب ولا جهد. 5-وجود تشابه بين ثمار الدنيا والآخرة في المسمى فقط؛ لكي يخاطب أهل الجنة بما يعرفونه، لتقريب الصورة في أذهانهم، وليرغبوا في الجنة، ويسعوا إليها بالعمل الصالح. 6-نعيم أهل الجنة دائم غير منقطع، ثوابا لهم على ما قدموا في حياتهم الدنيا، وعذاب أهل النار دائم لا ينقطع، عقابا لهم على ما أجرموا في الحياة الدنيا. ثانيا: أهم التوصيات 1-اوصي نفسي وطلبة العلم الشرعي خاصة بالاهتمام بموضوعات القرآن الكريم، ونظرا لمدى حاجة الأمة لها. 2-الحذر من استخدام الروايات الضعيفة عند الاستدلال على الأمور الغيبية. 3-أن نسعى جميعا لمرضاة الله عز وجل ووصولا للجنة، فمن حقق ذلك فقد فاز فوزا عظيما. |
---|